![]() |
لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
|
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
بعض الابناء يظنون ان الاباء من خلال تعليمة اللى تلقونها من الاب او الام فرض عليهم رغبة الاب او الام ولابد استخدام اسلواب الحوار معهم ونتكلم معهم ع حسب مستواهم العقلي وحتى نواصل لهم نصائح اسلواب مناسب لهم ... ..يعطيك العافيه انتظار جديدك بكل شوق ودى وتقديرى |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
لله اني عجزت ان اعلق على موووضوعك
لما فيه من احتواااء للمشكلة وادراج الحلول كفيت ووفيت اتمنى اني لم اكن كعااابر سبيل تقبلي مروري المتوااااضع جدا جدا جدا واجود تقيييييييييييييم |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
ذكريات الامس حيااك الله ,,
موضوع رائع وفي دائرة الصواب اشكرك كل الشكر واهنئك على هذى الذوق الراقي والنقل الموفق ,, خالص تحياتي وكل شكري لك . |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
موضوع اكثر من رائع ,لما فيه من الفوائد
عوافي يالغلا |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
اللــه يرزقنا برهم .. همـا الوحـيدين الذين يسعدوك لـ تسعد .. موضوعك رائع وشامل كفيتي ووفيتي .. لكِ تقييمي , |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
ذكريآت . . طرح رآئع ونحتآجه كثير
والتذمر راجع لبداية التربيه صح الاولاد يحبون يثبتون شخصيتهم من المراهقه مايبغون احد يتدخل فيهم لكن من بدايته وهو صغير كوني امه بدون شده حاولي تحسسيه بالرجوله وهو صغير . . إذا كبر راح يحس الوضع طبيعي اما البنت تربيتهآا سهله لو بس من هي صغيره تحضنيها عندك والله غير تكون احسن وحده أهم شي لاتستخدمي الضرب والصراخ . . |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
تسلم يمينك ذكريات الأمس
طرح في الصميم تربيه الوالدين ضروريه ومهمه في جميع المراحل كثير من كان سبب نجاحه تربيه والدينه واذا كان هناك تضجر من التربيه فهذا يدل على تصحيح المسار للشاب والفتاه المراهقه وهناك ركائز مهمه في التربيه وأولها تعليمه الدين بشكل عملي لأن الدراسه مجرد دروس تحفظ ويبقى التطبيق لدى الوالدين واشكرك على الموضوع القيم تحيااتي |
رد: لماذا الأبناء يكثرون التذمر من ارشادات الوالدين
حجززززززززززز مقعد،،
|
الساعة الآن 11:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010