صــورهـ و قصــيدهـ

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

شف : مرجلتنا / وناظر في ~ مراجلهم !
....... الكل يحمل في يدينـه / " شِبيهَه " !

:p

الشوق و ضلوع الحنين و غيابك
و أطراف تتراعد ليا هزّها البرد
جينا ندور جرحنا عند بابك
يمكن تحس بحال مغليك وترد

طاحت .. لـ / حزني دمعتينٍ من الموق ..
ولا أستحت لحضـور " ذولا و ذولا " ..
الأولى .. طاحت حب ومعاتب وشوق ..
والثانيه .. طاحت تظامن لـ الأولـى..~

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


يقولون : كيف الحال .. وأقول : ( ما من حال ) . !
عقـب صدّتـه عنّـي .. وأنـا حالتـي حالـه . !
تعبت , وتكـدّرت , وعلـيّ الهمـوم .. ثقـال . !
وانا خابره .. ( ساهي ) .. ولا جيت .. في باله . !

وين الَمرافي .. يَابحَر .. رَاحْ ماَراح ..
خِذ مِن جروُحِي دَام للِجَرح مِينَا !
عِشت الأمرّ سَوآحْ سَواحْ سَوَاحْ ،
وَالجَرح يقَرَانا . ولَو مَاقَرِينَا !
ـ ـ ـ ـ
لاَ لا .. تُقول ... العُمرْ / بـِ يِدينْ فَلاَحْ ..
اَلأرضْ بَارَتْ !
| والِمَطر هَمّ فِينَا !

\
سلِّم عليه .. وقِلَّه إنِّي " مسافر "
وقِلَّه فمان الله من قلب مجروح


خلَّه يذوق الشُوق , لا رحت باكر
يمكن يحس بـ قيمتي بعد ما أروح

ما يشـرب البـارد على . . / الـريق
. . . . غيــر الذي لـه قلب محــروق !

مآ آبيـك تستَغرِب لُو صَـآر الحِزّنَ هـآدِي ‘‘
البُعْد وآحح‘ـد لَوْ تكثَر تفَـآصيلَهْ ‘‘
يَـآ صَـآحبِي لَوْ ضحْـكتْ مِنْ الحِزّن " عـآدِي "
مَـآ عَـآد بَـآقِي حِزِنْ يستَـآهِل آبـكيّ لَه ‘‘