سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
رحلة النبي صل الله عليه وسلم إلى الطائف - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شاطي الحب........ (آخر رد :LarryWib)       :: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى) (آخر رد :كان)       :: Test, just a test (آخر رد :XRumerTest)       :: . . ' صبري صبر بحّاره ، بغوإ في اليييم محّاره ! (آخر رد :نَوفْ . .)       :: كل عام وانتم بخير (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: خلك على خبري ياغاية مرامي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: لاتجعل العين تبكي صبآبة,,,,,بقلمي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: التصويت للقروبات المشاركه في مسابقة التحدي (آخر رد :empils)       :: أفضل التمارين البدنية للتخلص من الكرش (آخر رد :expefe)       :: من خلف الابواب (آخر رد :empils)      

العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . الـمـجالــس المنوعــــه . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى إسلاميات
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-12-2013, 07:34 PM
لولوه
المري
عضو ذهبي
لولوه غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام

ومن الشغل الطاعة

ومن العبرة الموت
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 10273
 تاريخ التسجيل : Nov 2012
 فترة الأقامة : 4179 يوم
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 466 [ + ]
 التقييم : 87
 معدل التقييم : لولوه will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي رحلة النبي صل الله عليه وسلم إلى الطائف



رحلة النبي صل الله عليه وسلم إلى الطائف

الشيخ محمد جمعة الحلبوسي

رحلة النبي الله عليه وسلم

يقول الله تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ [الممتحنة: 6].

أيُّها المسلم الكريم:
نقف اليوم مع ذِكْرى عظيمةٍ في معانيها وإرشاداتها، مع ذكرى تُعلِّم المسلمَ الصبر والثبات على المبدأ والعقيدة، ذكرى تلقِّن المسلم في كل زمان ومكانٍ، كيف يتربَّى على تحمُّل المصائب والشدائد في سبيل نصرة دين الله ربِّ العالمين، مع ذكرى مليئةٍ بالعِبَر والعظات والدروس، هذه الذكرى سبقَتْ حادثة الإسراء والمعراج، هذه الذكرى هي رحلة مربِّي العالَم، رحلة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى الطائف، تلك الرحلة التي قام بها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعد أن أدرك وعَلِم أنَّه لا مقام له بمكة بعد موت عمِّه أبي طالب، وزوجته السيدة خديجة - رضي الله عنها - وكثرة إيذاء المشركين له، فلقد أسرفوا في إيذائه إسرافًا بعيدًا عن الكرامة والإنسانية.

فقد كان النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يمرُّ في السوق، فيَنْثرون على رأسه التُّراب، فيذهب الصابر المحتسب إلى بيته فتغسله السيدة فاطمة، ويدور الحوار التالي بينه وبينها، وعمرها آنذاك ثلاث عشرة سنة، تسأله السيدة فاطمة وهي تبكي: ما هذا الذي أرى يا أبتاه؟ وتمرح الابتسامة النبويَّةُ على شفتيه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو يقول لها: ((لا تَبْكي يا بُنيَّة، إنَّ الله مانِعٌ أباك))، نعَم هذا هو نداء الحقِّ الذي لا يتزعزع، هذا هو الثَّبات على المبدأ والعقيدة.

وتظَلُّ السيِّدة فاطمة تبكي، وتقول له: وهل يَبقى هذا يتبعك يا أبتاه؟ فيردُّ عليها النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((سأغادر مكَّة يا فاطمة))، إلى أين يا أبتَاه؟ ((إلى مكانٍ يُسمَع فيه صوت الحق، ويعينني على أعدائي))، حتَّى إنَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - صوَّرَ هذه الحقيقة بقوله: ((ما نالت منِّي قريشٌ شيئًا أكرهه حتَّى مات أبو طالب)).

فقرَّر النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يَخرج بالدَّعوة من مكة إلى الطائف؛ لعلَّه يجد بينهم من يؤمن بهذه الرِّسالة الخالدة، ويطلب النُّصرة والعونَ من أهلها، ويَرجو أن يقبلوا منه ما جاءهم به من عندِ الله تعالى.

ولكن أيُّها المسلم: كيف وصل النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى الطائف؟ كيف استطاعَ أن يقطع كلَّ هذه المسافة؟ أو هل سار على الأقل على بعيرٍ أصيل؟ لا، لا أيُّها المسلم، إنَّما سار إلى الطائف على قدمَيْه الشريفتين، وتصوَّروا المشقة التي لاقَتْ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في هذه الرحلة من مكة إلى الطائف، والطائف تبعد عن مكةَ المكرَّمةِ حوالي أكثر من خمسة وثمانين كيلو مترًا، وكل هذه المتاعب والمِحَن والشدائد من أجل ماذا؟ هل من أجل الحصول على الجاه؟ هل من أجل الحصول على المنصب؟ هل من أجل الحصول على المال؟ هل من أجل الحصول على الملذَّات والشهوات؟ هل من أجل الحصول على الشُّهرة؟ لا، بل من أجل أن يُخرِج النَّاس من الظلمات إلى النور، ومن أجل الدِّين والعقيدة.





 توقيع : لولوه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : لولوه


رد مع اقتباس
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap

الساعة الآن 01:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vBulletin Optimisation by vB Optimise.

Seo By RaWABeTvB_Seo

:: تصميم جالس ديزاين ::