.
مضمونها ترجي وإمتنان في عودتك ثواني لتنظري..
في حال محبووبك وألام غيابك ومااصابه من سهر الليالي..
.
.
لآأطلب منك أن تأتي لآثير شفقتك ولكن اريد ان اكتفي بنظرتك..
وبعدها إرحلي ,, إن أردتي ,,فالحزن اصدق صديق صادقني..
.
.
فالكثير الكثير من المواقف هو من كان سيدها..
في لحظة حضووورك لن أملك سوى الصمت..
.
.
وسأحبس محاجر الدموع,,وأسكت خفقات القلب..
وسأكتفي بشيئ واحد وهو نظرتك..
.
.
فسترين ملامح الوله تكسي جفوني الذابلة..
وسترين تحت عيناي سواد يخفي قصص..
.
.
وحكايات قد رويت في لحظة مغيبك وإبتعادك..
وربما يخبرك عقلي المتشتت بعدد..
.
.
مايكسي السماء من نجوووم وعدد مامر من شهب..
فلاتتعجبي..!
.
.
فليس كل ذلك ماآتى لحظة مغيبك..
ولكن كل ماأريده..
أن تنظري..
ان تنظري..
آن تنظري..
\بقلمي\