(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

الصمت مخيف.!

لم يكون في أحد الايام جدول عابر الا المفيض العادي.
ولكن كان باحثا ً علميا ً يبذل كل ماب وسعه لكي يجيد.
الاتقان الجيد ويتمثل بأنفرادية داله على وجود التبرير.
الكافي لكي لايقع في أحد الانحباطات المشبوكه بين.
تلك الاممرات العامية التي يمر بها كل من كان يبحث.
ولكي تأعلم بأني أعيش بين أرجاء الجنون اللعينه لن.
أوافق الذي تتمثل به أعقل بشريه تتعلم بما لايعنها في.
المستقبل العامي لها.ولن يبقى سوا الجنون في التقدم.
والازدهارات الثاقبه جيدا ً على أرجح الكون فأعلم ذالك.!!

هل تريد أن تكون.
ماء في أحد الايام.!!!
عليك أن تسيح على بطنك.!

ضباب الحياة.
لن يزول الا بعد الممات.!

حسنا ً.
قد وقفت.
جحافل الرحيل.
وأعلنت الذهاب معهم.!
وربما لن أعود لكم مرة أخرى.
ولنكن على صفاء نية سأذكركم.
بخير وأظن بأنكم ستذكروني بخير.
وكم هو يئلمني وداعكم.ولكن نبقى على.
أمل لقاء جديد.معكم بأذن الله في الايام القادمة.
وقبل رحيلي.أعلموا جميعا ً بأني (أنتظر.)
وسأموت وأنا (أنتظر) كان. المجنون يرفع قبعته.
الحمراء ويلوح لكم بيده الكريمه ويقول وداعا ً أصدقائي.!

لن يكون شئ.
اذا لم يكن شئ.
لذالك يبقى هو الشئ.!

كلهم يكرهوني.
ولايريدون أن يقولون.
لي ذالك..!
ولكن أعلم جيدا ً بذالك.!

لن يبقى سواك.
يارباه فأرحمني.!

الفراق.
لن يفهمه من لايشعر به.
لذالك الجميع يعلم بأن الفراق مؤلم.
ولكن أكثر من الالم الفراق اشبه بنار.
حراقه تحرق كل شئ والذكريات عونه حطب.
والانتظار سكاكين تتخلج البدن وتمزق كل شي.!

لاأريد أن أكون هاكذى.
ولكن ألله يريد ذالك.
وسأكون راضيا ً بما يريده.
الله عز وجل.