تـأمـلات عـلـى ضـفـاف الـمـوت

رد: تـأمـلات عـلـى ضـفـاف الـمـوت

خشبيةٌ أحلام ليلي وحجريةٌ ألحان عمري
مـاأقسى من هذا الوصـف شيئاً
كل الاشياء الجميله بآئت متجمده
..

قـلم ينبض إبداع
قرأت وَ قرأت وقرأت حتى خُيل إلى أنني أنا التي كتبت
حـِسك عالِ جداً ..

..

ننتظر جديدك .. تقييمي ,

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جـــود , [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
خشبيةٌ أحلام ليلي وحجريةٌ ألحان عمري
مـاأقسى من هذا الوصـف شيئاً
كل الاشياء الجميله بآئت متجمده
..

قـلم ينبض إبداع
قرأت وَ قرأت وقرأت حتى خُيل إلى أنني أنا التي كتبت
حـِسك عالِ جداً ..

..

ننتظر جديدك .. تقييمي ,

كُسرَ الكتفُ بـوردةٍ من حديد ..

ماتَ المساءُ وإختلفَ الرجاء ..!

الذنبُ هوَ الوفاء .. والوفاءُ لعنة ..

جود ,,,,,

تقديري لكِ لا ينتهي

كوني بخير

يقولون بأن المسافه بين الميلاد والموت تقاس بعدد الايام التي احببت فيها

فاحسبي مسافاتي بايامي الرائعه التي عشتها معكِ ...........

سأجد عندها أنني كنتُ أموت في اليوم ألف مرةٍ ومره .

يالشقاء نفسي

سرت في برد الكوانين .... لم اجد سوى صدى سؤالي يرد علي..

طرقت باب نيسان .. زاه بكل الالوان ... اطل علي بابتسامة الربيع المعهودة .... قال في غرور ... صغيري في زحمة الالوان ... تضيع الاسماء...

زرت باب تموز ... رد علي بلهيبه .... احترق بشوقك فوق حري ..


سرت في درب ايلول ... تتساقط اوراق اليأس فوق رأسي المنحني من تعب المسير..
اطل علي من بين الاشجار التي قتل ... كان الخريف الحزين كحزني... قال....
انا وحدي مثلك مثلي اسير فأعري الاشياء بصمت لتظهر الحقيقة ......

لم أجد طريقا ..

أكتب حروفي بطريقتي

فاخترعت الخيال ..

والحلم .. والوهم ..

والتحليق مع المحال ..

والجري وراء مخيلتي ..

والعبث بأوراقي ..

وتحطيم مكتبتي ..

والإحساس أنني أحد الأبطال ..

لم أجد بابا يفتح لي من بعيد ..

وشخصا يسألني أيها القادم ..

أيها الشاعر ..

أيها الشاطر ..

أيها الماهر ..

ماذا لديك جديد ..

أمتعنا بما هو جديد ..

لم أجد من يستقبلني بالترحيب ..

من يجاملني ..

من ينافقني ..

من يدوس على اسمي ..

ومن يطعن ظهري ..

ثم يهمس لي ..

أنك شخص فريد ..

لم أجد ..

سوى مهرج ساخر يسألني ..

أبن من أنت بالتحديد ..

ولماذا أنت هنا .. لماذا

وماذا أيها المغفل تريد ..

لازلت أبعثر حروفي هنا ..

وأنتظر أن تأتي الطيور ..

على موسم الحصاد ..

وأعلم أني سأموت في تلك البلاد ..

في غير موعد موتي ..

يعلن عزائي ..

ويقام الحداد ..

لازلت هنا ..

أرمي نقاط مفرداتِ هناك ..

ولا زلت أصب على احتراقها ..

ذوبان الحديد ..

ولا زلت أقرأ لنفسي ..

وأصفق لنفسي ..

وأفتتح الأمسية الشعرية بنفسي ..

وأقدم الشعراء لنفسي ..

والورود أرميها لنفسي ..

وأدخن الصبر احتراقا ..

يهرب دخان حلمي حينها للبعيد ..

ولازلت ..

أفسر كلماتي لنفسي ..

وأعجب بكلماتي لنفسي ..

ولا زلت أفسر رفض كتاباتي ..

بأني لا زلت في مرحلة التمهيد ..

ولا زلت بعد ألف ديوان كتبتها ..

لازلت جديد ..

لا علم لي بالحرف .. والمعنى ..

أن الحروف في كل يوم

تحتاج للتجديد ..

تحتاج أن تشنق أمامي ..

تحتاج أن تولد أمامي ..

لا تحتاج لجو معكر بالكره ..

والحقد ..

والنيران تملئهم ..

ويسكنهم الوعيد ..

ولازلت مع كل حرف اكتبه ..

أعيد تلاوته .. مرة

وألف مرة بالتلاوة أعيد ..

إن الطريقة الوحيدة ..

للظهور في وطني ..

أن أكون شخصا مجيد ..

ذو هوية مرموقة ..

لا ذو صورة محروقة ..

أو كتابات ظنوا أنها مسروقة ..

وان لا أكون بين المبدعين في قائمتهم ..

شخص شريد ..

تموت حروفي جميعا حين مولدها ..

لمجرد التفكير أني وحيد ..

لا تقف خلفي جبال ..

لا مارد يحملني فوق المحال ..

لا يعرفني الأغنياء من الرجال ..

لا يقترب عندي إلا الراغبين بالمال ..

وأنا مثلهم ..

أجاوبهم بنفس السؤال ..

لا يكلمني غير الذين يطلبون السؤال ..

لا يأتون لمنزلي سوى المرتزقة من الرجال ..

وكأني لست منهم ..

وحروفي ليست أفضل من حروفهم ..

قد ماتت حروفي ..

لأنها رفضت أن تكون في قائمة التمديد ..!!



(( حرف ))

لست أثور ضدك يا حروفي .. أنما هناك مساحات إذا ما شرخت ..

نطقت أعماقي وتوعدت .. وأقسمت بالوعيد !!



... من رجُل !!

ماعاد يا احساس في يدي ورق ٌ ألعب به

ولا اقامر عليه


انهيت من الصبر عمران من عمري

وانتظرت وجائني الامل


جثة......!


والسواد في مقلي شراع تاهت فيه الاحلام و الاوهام


وغدا لون البحر مغموس بدمي

فما عاد اليل ليل

ولا عاد أحد ٌ عـــــــــــلتي

تنتهي بنا العزيمه احيانا
الى اعلان الاستسلام
...الى الغضوع ...الى ان نجداحلامنا قد نزفت كما تنزف قلوبنا...

فنجد قوانا اشبه بسفينة غارقه
على متن بحر
امواجه هائلة الهيجان
لامجال للهرب
بل الايمان اننا اصبحنا اشباه اموات
يجعلنا نعلن اننا لم نعد نقدر ان نجدف
بتلك العزيمة التي كانت

الحر الغريب
هي الحياة ةواقدارها

لتكن كما اريد لك كن بأحسن حاااال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاليـه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
تنتهي بنا العزيمه احيانا
الى اعلان الاستسلام
...الى الغضوع ...الى ان نجداحلامنا قد نزفت كما تنزف قلوبنا...

فنجد قوانا اشبه بسفينة غارقه
على متن بحر
امواجه هائلة الهيجان
لامجال للهرب
بل الايمان اننا اصبحنا اشباه اموات
يجعلنا نعلن اننا لم نعد نقدر ان نجدف
بتلك العزيمة التي كانت

الحر الغريب
هي الحياة ةواقدارها

لتكن كما اريد لك كن بأحسن حاااال



لعلها حالة من البؤس والحرمان

لم أجد طريقا ..

أكتب حروفي بطريقتي

فاخترعت الخيال ..

والحلم .. والوهم ..

والتحليق مع المحال ..

والجري وراء مخيلتي ..

والعبث بأوراقي ..

وتحطيم مكتبتي ..

والإحساس أنني أحد الأبطال ..

لم أجد بابا يفتح لي من بعيد ..

وشخصا يسألني أيها القادم ..

أيها الشاعر ..

أيها الشاطر ..

أيها الماهر ..

ماذا لديك جديد ..

أمتعنا بما هو جديد ..

ما اقسى ان تجد نفسك وحيدا..
ما اقسى ان تجد روحك سجينة الذكريات المره
ما اقسى ياسيدي ان تجعل ذاتك في زجاجه مغلقه
لاتجد فيها
خرم لكي تتنفس من خلاله

آآآآآه منك ايها الرجل
كم تعيش بوحدتك وانينك
الذي اصبحت تؤنسه
بكلماتك التي تحمل معاني الغرق

كن بحال واشراقة اجمل سيدي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاليـه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
ما اقسى ان تجد نفسك وحيدا..
ما اقسى ان تجد روحك سجينة الذكريات المره
ما اقسى ياسيدي ان تجعل ذاتك في زجاجه مغلقه
لاتجد فيها
خرم لكي تتنفس من خلاله

آآآآآه منك ايها الرجل
كم تعيش بوحدتك وانينك
الذي اصبحت تؤنسه
بكلماتك التي تحمل معاني الغرق

كن بحال واشراقة اجمل سيدي

تماماً كتلك

نقف والصمت يكسو محيانا

لا لشيء ..

إلا إجلالاً لقدسية الالم الذي

ألحقناه بقلوبنا

عندما كان الموعد يحين ..

تبعثر حلم كان جنين ...

سافرت ..

وأنا اناجي الأنين ..

من أنا ..

من أكون ..

لا جواب يأتي ..

وقد مضى العمر سنين ..

سافرت ..

وحين سافرت ..

كان الغياب يقلقني ..

والاشتياق يغلبني ..

وكنت أحلم فجأة تأتين ..

حين سافرت ..

مات المساء ..

صرخت السماء ..

تبحث عن شهرزاد ..

بكل الأرجاء ..

كقطرة ماء ..

تروي شتات ألازمنه ..

معي تتبعثر بين ردهات الأمكنة ..

تفيض بوحا من عناء ..

يا

يا عالية :

لستُ غَريباً .. إلى حدِ أنْ أُعَرِفُنْي

ولستُ قريباً .. إلى حدِ أن أتجاهَلَ الأبواب

وقد لا أكونُ مرغُوباً .. إلى حدِ أنني قد أعود