گڷّ اڷـξـيۉن إڷڷي تڜُۉفُگ ! ڷيتہآ [ عينَيِ ●» ‏(

تخيل يوم عانقني خيالك خاطري وش قال
تخيل قبل أسولف له سالني عنك وجداني

؟

سألني لين خلاني مدينه هزها زلزال
تخيل ماهدا حتى لقاك بوسط شرياني

قلبي.. وهوقلبي اذا مرّطاريك
لولا ضلوعي.. كان عزوا مماتي


لو جض صدري..كان يمديه ياتيك

ويبات عندك.. ويهنى بالمباتي

انا..وقلبي.. والغلا..ساكنٍ فيك
وانته..وقلبك..والغلا.. وسط ذاتي

ماشفتني منك رحت التفت فيك ..


بلاي والله روحتي والتفااتي

حتى يدي ماودها تفارق ايديك..

ساكت وانا اشوف البلا في سكاتي..

سريت لك مشتاق والليـل داكـن
يستر ظلامه وقفتـي عنـد بيتـك
تقول حبك بين الأضـلاع راكـن
وأقول هذا اللي ذبحنـي وجيتـك

قآلوا كم اللي رآح من عمركـ شقى قلت سنتين

عآمين وأنا أغرب الخطوآت والقلب يحدر

قآلوا الكدر وش الكدر قلت الكدر مثل السجين

أن عآش في سجنه كدر وأذآ طلع عآش الكدر

سَـأَلَ شَـابْ رَجُـلاً حَـكِـيْـمَـاً :


مَـا هَـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ؟




قَـالَ الـحَـكِـيْـمْ : اذْهَـبْ لِـلْـحَـدِيْـقَـة وَأَحْـضِـرْ لِـيْ أَجْـمَـلَ زَهْـرَة ,,

ذَهَـبَ الـشَـابُ لِـلْـحَـدِيْـقَـة , وَلَـكِـنّـهُ عَـادَ خَـالِـيْ الـيَـدَيْـنْ ,


فَـقَـالَ الـشَـابْ :



وَجَـدْتُ أَجْـمَـلَ زَهْـرَة ,


وَلَـكِـنّـنِـيْ وَاصَـلْـتُ الـبَـحْـثَ عَـلَـى أَمَـلِ الـعُـثُـورِ


عَـلَـى أَجْـمَـلٍ مِـنْـهَـا ,


وَبَـعْـدَهَـا أَدْرَكْـتُ أَنّـنِـيْ تَـجَـاهَـلْـتُ الأفْـضَـلْ ,


وَعِـنْـدَمَـا عُـدْتُ لاخِـذَهَـا لَـمْ أَجِـدْهَـا ..



فَـقَـالَ الـحَـكِـيْـم :

هَـذِهِ هِـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ,


لاَ تُـقَـدِرُهُ عِـنْـدَمَـا يَـكُـونُ بَـيْـنَ يَـدَيْـك ,


وَلَـكِـنّـكَ تُـدْرِكُ قِـيْـمَـتَـه عِـنْـدَمَـا تَـفْـقِـدُه ,

,

,

حِـيْـنَ يَـرْتَـجِـفْ شَـخْـصٌ أَمَـامَـكْ ,


وَلاَ يَـسْـتَـطِـيْـعُ أَنْ يُـسَـيْـطِـرَ عَـلَـى تَـصَـرُفَـاتِـهْ وَلاَ نَـظَـرَاتِـهِ أَمَـامِـكْ ,

اعْـلَـمْ وَبِـكُـلِ بَـسَـاطَـة أَنّـهُ لاَ يُـحِـبُـكْ , بَـلْ [ يَـعْـشَـقُـكْ ] !



عِـنْـدَمَـا يَـأَتِـيْ وَيَـهْـمِـسُ لَـكَ فَـجْـأَة [ أُحِـبُـكْ ] ,

فَـإنّـهُ يُـفَـكِـرُ بِـكَ بِـكُـلِ وَقْـت ,

فَـلَـمْ يُـقَـاوِمْ عِـشْـقَـه فَـعَـبّـرَ بِـتِـلْـكْ .,,

لبيه لامن ضحك ثم ضاعت علومي
اروح انا في عوالم ثانيه واقفي

قالت تضيع بضحكتي واعذب الصوت
وشلون لا شفت العيون وسحرها

اصعب عذاب ...الشوق....لاصار صامت

مثل الطفل يفهم ولايعرف البوح

من عادتي لا عكّر الوقت جوّي
أخفي دموعي عن نظر كل غالي
ما ابدي تناهيدي ولو شبّ ضوّي
وأدفن همومي بين فكري وبالي
وش عاد لو بركان حزني يدوّي
وإلاّ يهد بداخلي كل عـــــــالي
الله بلاني ب(العقل)و ش أسوّي؟
دربي يميل ولا يميل اعتدالي
حيّرت في ممشاي حيلة عدوّي
لين اقتنع في طيبتي وانثنا لي
هذا وانا في سكّة الحب توّي
بأوّل خطاوى رحلتي وارتحالي
من عافته عيني ..هفا من علوّي
ومن حبّته نفسي ..سكن بالعلالي