سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
لماذا نُهينا عن الحزن وبناته ؟ - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شاطي الحب........ (آخر رد :LarryWib)       :: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى) (آخر رد :كان)       :: Test, just a test (آخر رد :XRumerTest)       :: . . ' صبري صبر بحّاره ، بغوإ في اليييم محّاره ! (آخر رد :نَوفْ . .)       :: كل عام وانتم بخير (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: خلك على خبري ياغاية مرامي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: لاتجعل العين تبكي صبآبة,,,,,بقلمي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: التصويت للقروبات المشاركه في مسابقة التحدي (آخر رد :empils)       :: أفضل التمارين البدنية للتخلص من الكرش (آخر رد :expefe)       :: من خلف الابواب (آخر رد :empils)      

العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . الـمـجالــس المنوعــــه . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى حرية الفكر وتطوير الذات
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-11-2013, 10:04 PM
أم عمر
آل مره
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
أم عمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
الشيخ عائض القرني:

لا تأسف على مصيبة فان الذي قدرها

عنده جنة وثواب وعوض وأجر عظيم
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 10854
 تاريخ التسجيل : May 2013
 فترة الأقامة : 4008 يوم
 المشاركات : 2,914 [ + ]
 التقييم : 1076
 معدل التقييم : أم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لماذا نُهينا عن الحزن وبناته ؟



لماذا نُهينا الحزن وبناته
لماذا نُهينا عن الحزن وبناته ؟

بقلم : د. خالد الدريس

كثير من الناس تمر بهم أوقات قاسية تذوقوا فيها مرارة الحزن، وشعروا فيها بالخسارة والفشل، فساءت بسبب ذلك ظنونهم، واكتست الدنيا في عيونهم بلون السواد، وشاع اليأس في حناياهم، وبسط القنوط رداءه فتملكهم، فكرهوا أنفسهم ومستقبلهم، وأضحى الإحباط حليفهم، والاكتئاب رفيقهم، والحزن هو سيد الموقف، الغم يمسك بأرواحهم إمساك العدو بعدوه، والهم يجثم كالجبال على صدورهم، يتنفسون القلق مع كل نسمة هواء يستنشقونها.

كثيرون اختبروا تلك المشاعر وجربوها، وأحسوا بها، منهم من عرفها لأول مرة بسبب خسارة مال أو فرصة وظيفية أو موت عزيز أو فراق محب، وكان يظن أن الأمور ستؤول إلى سرور وبهجة، ولكن أتت الأحداث بالضد فذهبت آماله على غير مراده، عندها يجد اليأسُ طريقَه إلى تفكيره، ويصبغ بسوداويته نظرته للحياة وللمستقبل، إن سألته عن حاله قال لك: لا أرى إلا تشاؤمًا، ولا أفكر إلا بالمكروه الذي سيأتي، لا أثق بالمستقبل قريبًا أكان أم بعيدًا، ولا أعرف حسن الظن، كل شيء أمامي يثير الخوف والهلع، الحاضر أسود، والشر قادم.

ومن الناس من ذاق طعم تلك المشاعر لمرض ألم به، أو لإخفاقه في الدراسة، أو لعدم تمكنه من الاقتران بشريك حياته الذي رسمت له أحلامه ملامحه وأحواله، ومن الناس من اكتوى بتلك المشاعر لخيبة أمله وتلاشي طموحاته، وسقوطه في مستنقع الملل الخانق والانتظار المرهق.


التفكير السوداوي وارتباطه الوثيق بالحزن :


وأصل كل ذلك هو الحزن، وما ينجبه من بنات في كل مرة يحتل فيها نفسًا إنسانية، فالتشاؤم والإحباط والاكتئاب واليأس والقنوط والهم والغم، كل ما سبق في حقيقة الأمر من بنات الحزن الذي أنجبهن فأصبحن من توابعه ومنتجاته ومخرجاته، ويمكن التعبير عن ذلك كله بمصطلح شامل هو التفكير السوداوي.


ونقصد بالسوداوية في التفكير: توقع السوء والمكروه، فالسوداوي إنسان تسيطر على تفكيره توقعات سلبية، فهو لا يرى في حاضره أو مستقبله إلا المصائب والمشكلات، ولا يفكر حين يفكر إلا في الشر والبلاء، نظرته للأشياء وللبشر تتسم بالسوداوية.


النهي عن الحزن توجيه إلهي :


ومن تدبر القرآن وتأمل آياته، سيجد كثيرًا من التوجيهات الإلهية للرسول -عليه الصلاة والسلام- وللمؤمنين تنهى عن الحزن وما ذاك إلا لسوء عاقبته وأثره السيئ في إعاقة العمل والبناء والإنجاز، كما في قوله تعالى: ( وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ)، وقوله: (وَلاَ يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا)، وقوله: (وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ)، وقوله سبحانه في سورة آل عمران بعد غزوة أحد وما جرى للمسلمين فيها: (وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)، يقول الشيخ ابن سعدي في تفسير هذه الآية الكريمة: "يقول تعالى مشجعا لعباده المؤمنين، ومقويا لعزائمهم، ( ولا تهنوا ولا تحزنوا) أي: لا تهنوا في أبدانكم، ولا تحزنوا في قلوبكم، عندما أصابتكم المصيبة وابتليتم بهذه البلوى، فإن الحزن في القلوب، والوهن على الأبدان، زيادة مصيبة عليكم، وعون لعدوكم عليكم، بل شجعوا قلوبكم، وصبروها، وادفعوا عنها الحزن، وتصلبوا على قتال عدوكم، ثم ذكر تعالى أنه لا ينبغي ولا يليق بهم الوهن والحزن، وهم الأعلون في الإيمان، فالمؤمن المتيقن ما وعده الله، من الثواب الدنيوي والأخروي لا ينبغي منه ذلك" انتهى كلامه رحمه الله .


وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يكثر في دعائه التعوذَ من الهم والحزن اللذين هما من مسببات التفكير التشاؤمي، ففي الصحيحين من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: ( كنتُ أَسْمَعُهُ كَثِيرًا –يعني: رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) . وكل هذه الأمور، التي استعاذَ منها رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- تؤثر سلبًا على التفكير، لأنها متى ما استولت على المرء شوشت تفكيره، وأخرجته عن حد الاعتدال والتوازن.


وقد رأينا ورأى الناس من قبلنا بعضًا ممن قد ملأوا عقولهم بالأفكار السلبية، فأصبحت تتحكم بسلوكياتهم مشاعر الريبة والقلق والقنوط، فترى أحدهم حين يريد القيام بمشروع مثلًا يرى الساحة مزدحمة بالمشروعات المشابهة، فينكص ويتراجع؛ لأنه يظن أن فرص النجاح معدومة، حتى إذا رأى شخصًا جاء من بعده، واستطاع أن يؤسس مشروعًا ناجحًا، كالمشروع الذي أعرض عنه ضرب كفًا على كف، وبدأ يلوم نفسه.


وترى آخر من ذوي التفكير السوداوي يدخل منافسة، وهو يتوقع الإخفاق ويخاف منه، ويراه في كل لحظة، فيتصرف تصرف المحبط اليائس، ولو تخلص من تلك الأفكار السلبية؛ ووثق من نفسه، واستبشر خيرًا بفضل الله وكرمه، وأحسن توكله على خالقه، لنجح وأفلح.


وقد جرَّب المجربون، وعرف العارفون من أهل الخبرة، أن المحزونين أكثر الناس ندمًا وحسرة على نتائج تفكيرهم وما يتولد عنها من قرارات سلبية فاشلة.


علامات صاحب التفكير السوداوي:


وإذا تأملت أصحاب التفكير السوداوي، ستجدهم يتسمون بكثير من الصفات السيئة المذمومة، كالهلع والخوف، واليأس والقنوط، وسوء الظن بالله، والخور والجبن، وهم دائمًا في حالة اكتئاب وقلق، الفشل حليفهم، والضعف قرينهم، والكسل رفيقهم، قد فرخ الشيطان في عقولهم أسوأ الأفكار كما قال تعالى: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ).


ولصاحب التفكير السوداوي علامات يُعرف بها، فمن علاماته التي تدل عليه، كما يذكر بعض المجربين، ما يسمى بـ [معيار كأس الماء]، فالمتشائم إذا عرضت عليه كأسًا تمتلئ إلى نصفها بالماء، فسيقول: إن نصفَ الكأس فارغة، وأما المتفائل فيقول: نصفها ملآن.


ومن علامات صاحب التفكير السوداوي: أنه يرى صعوبة في كل فرصة تسنح له، أما المتفائل فيرى فرصة في كل حالة صعبة تمر به، والمتشائم يركز على السلبيات والأخطاء، لا يتوقع الخير أو النجاح، فلا تراه يقدم على مشروع جديد، أو يجرأ على اقتحام ما ليس بمضمون. ينظر للحياة بمنظار ضيق متحجر، التجهم عنوانه وسوء الظن شعاره.


\أضرار التفكير التشاؤمي :


إن ضرر النظرة التشاؤمية على التفكير كبير جدًا، فلا يمكن أن يكون المتشائم صاحب تفكير صحيح وواضح؛ لأنه شخص يضخم المساوئ، ويهول السلبيات، محروم من الاعتدال والواقعية، لا يرى الأشياء على حقيقتها.


ولذا كان حكم الدين في اليأس والقنوط وهما من أبشع صور التشاؤم أنهما من صفات الكافرين الضالين، كما قال تعالى: (وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)، والنهي هنا عن اليأس أمر بالرجاء الذي يوجب للعبد السعي والاجتهاد فيما رجاه، وأما اليأس فيوجب له التثاقل والتباطؤ، والأمل في فضل الله وإحسانه ورحمته وكرمه واجب على العباد، لأن الكفار يستبعدون رحمة المولى سبحانه وتعالى، فينبغي وجوبًا على المسلم أن لا يتشبه بالكافرين في النظر للحياة وأحداثها بيأس وتشاؤم، وتدل هذه الآية كما يقول العلماء على أنه بحسب إيمان العبد، يكون رجاؤه لرحمة الله وفرجه.


ويقول الخالق سبحانه في قصة إبراهيم عليه السلام، لما بشرته الملائكة بولادة إسحاق عليه السلام، وكان هذا مع تقدمه في السن: (قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ)، والقانطون هم الذين يستبعدون وجود الخير ولا يتوقعونه، و قد أقر الله تبارك وتعالى وصف الخليل إبراهيم عليه السلام للقانطين بأنهم هم الضالون، وأما من أنعم الله عليهم بالهداية والعلم، فلا سبيل للقنوط إليهم، لمعرفتهم بكثرة الأسباب والوسائل والطرق التي تتحقق بها رحمة أرحم الراحمين.


إن الإسلام يأمر أتباعه بمكافحة الحزن وتوابعه فوق كل أرض وتحت أي سماء.

لماذا نُهينا الحزن وبناته





 توقيع : أم عمر


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


رد مع اقتباس
قديم 09-11-2013, 02:11 PM   #2
تذكار الغلا
عضو ذهبي


الصورة الرمزية تذكار الغلا
تذكار الغلا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6127
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 المشاركات : 884 [ + ]
 التقييم :  62
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لماذا نُهينا عن الحزن وبناته ؟



يعِطًيِك الًفْ عآًفيه َعلىً الطّرْح
مآننَحْرًم مِن جَْديِدٍكْ الممٌَيزِ
إٍَحترًِْآمي وتًقديْرٍِي...




 
 توقيع : تذكار الغلا



واقول يابرقٍ عيوني تخيله
.............لاتمطر إلا يم دارالمحبين..!


رد مع اقتباس
قديم 09-16-2013, 10:34 PM   #3
أم عمر
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره


الصورة الرمزية أم عمر
أم عمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10854
 تاريخ التسجيل :  May 2013
 المشاركات : 2,914 [ + ]
 التقييم :  1076
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
الشيخ عائض القرني:

لا تأسف على مصيبة فان الذي قدرها

عنده جنة وثواب وعوض وأجر عظيم
لوني المفضل : Darkred
Smile رد: لماذا نُهينا عن الحزن وبناته ؟



تذكار الغلا


اسعدني مرورك الكريم


شكرا جزيلا


تحيتي وتقديري


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap

الساعة الآن 11:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vBulletin Optimisation by vB Optimise.

Seo By RaWABeTvB_Seo

:: تصميم جالس ديزاين ::