(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

وتجني مدى صبرك وفالك بفاله.

أعجبني هذى الشطر من صديقي الشاعر الكبير.
عامر صالح ال شنيف كم هو رائع ذالك الشاعر.

بعد مانهيت المجهود. الذي.
أستغرق مني الوقت الكثير.
اتيت له. وأنا احمل له.
فنجان القهوة التركيه.
التي .!فعلتها له من.
واسع الطاقه والجهد.
اتيت له ببسمة جيده.
فقلت له بكل رقة.
تريد القهوة.
ام لم تريد.
قال لاأريد.
قلت لماذا.
قال لنك ذو.
قلب يعلم بأن.
القهوة تقدم لمن.
يريدها وأنا لاأريد.
سوا قلبك تبسمت له.
وكنت محرج وقلت لاكن.
أتعلم بأني أعيش دون قلب.
تعجب .! وقال كيف هذى من .
المستحيل . أن تعيش دون قلب.
فقلت له سوف أخبرك لاحقا ً ومازال.
يانتظر .! وأنا لن أخبرة أبدا ً ولن يعلم.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

من أنت .!!

يكفي هذى .
لاأستحق منك.
زيادة .

لماذا لاتهتم .
اريد ان افهم .؟؟؟؟؟؟

لايكون له بقاء في المكان الذي أسدل الخوف.
في جميع اطرافه لكي يرهب من يمر عليه فأنني.
أعلم .! بأن ذالك المكان مخيف والدليل على ذالك.
رحيل ذالك الرجل عن المكان من ماينظر اليه في كل.
ساعه وكل يوم . وربما لم يحالف الحظ من كان يظن بأن.
ذالك الرجل لايعلم بما كان يحل المكان. ولكن يدل عليه.
كل أبتساماته وهو غاضب عندماقال لحد الابناء الذين.
كانوا يتابعون الاوضاع التي تتحرك اثناء وقوفهم .!
عندما قال الرجل العجوز أعلم بأني راحل الا الابد.
ولن أعود مرة أخرى لكي أبتعد عن الخوف بتاتاً.
وشهد عليه الابن الذي تابع مايقول ومايفعل.
ولذالك بقى المكان من بعد ذالك الرجل .
وأبناءه السته ولن يعودوا كما قال .
الرجل . قبل رحيله من ذالك.

كم هو أمر يحزن ويثير الرهب في القلب .
حين ما أتذكر الفراااااق الذي يهلك .
القلب الذي يشعر به وعندما يأتي.
الوقت المناسب لكي يعيش وقت.
من الوقت بسعاده لن يوافق.
الفراق ولن يسمح له اين.
ماشعر وين ماحس بأن.
السعاده لاتقترب منه.
لذالك يكفي أن يقال.
لمن يشعر بذالك.
مجنونا ًأخرص.
ولن يقال له.
أنسان.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مازال ينتظر وما زلت انتظر .!

شعور دون مشاعر .

كان.يحبك.

قلب.
قلب.قلب.قلب.
قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
قلب.قلب.قلب قلب.قلب.قلب قلب.قلب.
قلب.قلب.قلب قلب.قلب.قلب قلب.قلب.قلب قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.ق لب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.قلب.
.قلب.قلب.
.قلب.قلب.
.قلب.