~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

رد: ~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

أشعر بأني مشتته ..
برغبة جامحة لذرف دموع لا تنتهي !
بحزن يسيطر على كلِّ ممتلكاتي القلبيه !
بألم .. بهم .. بطعم لاذع مؤلم !
لا أعلم ماهو السر !
ربما لأني أجبرت روحي على أن تسكن بجواره ..
يصعب علي أن أفرط بنعمةّ عظيمةٍ وُهبتُ بها ..
وأُخترت من بين ركام من البشر ..
وتميزت بها عن سائر الخلق ..
لا يمكن مطلقاً !
لا أريد ..
هكذا ردت نفسيتي المتأزمه ..
فالراحة النفسيه .. هي أهم من كل شيء !


شتات ينزع مني كل تفكيري ..
ويبقى القرار الصارم خطاً مؤلماً لا يمكن تجاوزه ..



ردود أفعالٍ مؤلمه .. ونزاعات .. وربما وصلت إلى مشاجرات !
عقلي .. عواطفي ..
مهلاً ..
ورفقاً بي .. فانا أنثى [ ضعيفه ] !

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

تسمٍيٌ ح’ـٍـٍآجتي لـٍ / قربڪ [ طِمٍَـٍ ع ]!

تسمٍ ـٍيٌ صۉرتي بع’ـٍينڪ ( ح ـًـًرآمٍ )

يـِـِآخـِي ( ح’ـِس ) .. ’

إذڪر إني ڪنت آحب ,,

ۉڪنت تطعن فيـَ טּ ـَي [ بس ] .. !

مٍنهۉ مٍثلي مٍن غ‘ـَيآبڪ لمٍلمٍ أحزآن ۉ / ۉجـَ ع !

رحلت و خطوتك ترسم على اعشاب الربيع [ هموووم ] ..
واعواد السنابل هدّها حزني على ترابك ..!
عجزت ارسم على غيم الوداع وصالك المعدوم ..
وانا ألمح ما بقى مـن دم يدّيني على بابك ..!
تخيّل ..! لا ذبل حيلي .. من اللوعه وقلّ النوم ..
تجيب عيوني اطيافك .. { واشد الحيل .. واسهى بك } ..!

كلْ مآجتنيْ رسآله

من جهآزكْ لِـ جهآزيْ ..


آبتسمْ وَ آقرآ آلرسآلهْ..
وَ آحضنهآ فيْ يدينيْ ..


وَ آشعرْ آنكْ في خفوقيْ ..

محدنٍ لِ حبكْ يوآزيْ ..

وَ آخذ آنفآسيْ وَ آرددْ..

| جعلْ مآ تبكيكْ عينيْ |

........ | جعلْ مآ تبكيكْ عينيْ |

............... | جعلْ مآ تبكيكْ عينيْ

تَدري وشْ مَعنى تِضيقْالوسيعه ..؟
مَعناتها اني بين ,،/
....................ميّت و مِحتاجْ

..!

وإنْ الثُواني مَاتعدي سَريعه
وإني عِجزتْ ألقى مَعْ العَالم
......................... علاااجْ



.."

[,,تنهيدةُ استرخــآء ..]
هذآ مــآأحتــآجه الآن




,‘

[..وأبتســآمة أشتيــآق..]
هذآ مـآآحتـآج فعله الآن






[,,وأبجديه زئبقيه..]
أظنها تخلت عن قلمي الآن,‘




[..وودآآعآ مستحيلآ..]
أتجرع زعــآفه الآن

عليك أن تسعد من حولكـ وتهم من أجل ذلك

ترغب بأن تكوّن صورة حسُنه في أعينهم

ولكن يبادلونك ذلك بأسوأ ما لا تتوقع

تكون حينها في أصعب المواقف !!

احيانا يفيض بك الحال تريد ان تشتكي
لكن لمن ....
فالشكوى لغير الله مذلة...