(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

اللهم يا من أنزلت من سماءك مـــــطرا.
وأخرجت من أرضك شـــــــجرا.
افتح باب رزقك وتوفيقك لأحــــــــــبتي.
واجعل من نور وجهك الـــكريم.
مصباحاً يضيء الدرب لقارئ مدونتي.

قالت أحدهن.!
لا شي يشبهـك.
غير هذا الصباح
وهو يلثم ج ــراحــه.

تبسمت وقلت.
أجل أجل.
هكذا تماماً.
سيقولون لماذا .؟؟
و سأخبرهم بأن ليس.
بإيدينا شيئاً لنفعل.!
غير هذا الشيء.

جزااااك الله خيير على هذاا الدعااء تسسلم /؟؟

ماذا أقول.؟!
سوف أصمت.
لأن أقدر اقول شئ.
سوا شكرا ً كثيرا لك.

كانت تعيش خلف.
اسراب الراحلين
فاقت على جرح.
قتلوا فيها الحنين
وقتلوا فيها كل رغبات الفرح.
وقتلوا فيها الورد.
وقتلوا فيها كل السنين.
وعاشت على الجرح.
الجرح.
الجرح.
الجرح.

آخر هذا الحياه موجعٌ
وفي نهاية الحياة يأتي الموت،
يأتي الصوت في نهاية المطاف،
والمسافرون أطفأوا عظامهم
وماتوا
ولم تعد يدٌ تقودني إلى يديَّ!

كان فضلا لاامرا احذف المشاركه اللي لرجل المتوفي لانه منظر بشع.

سبق وأن قلت.!
دعوني في سبيلي.!
ولكن لآحد يفهمني.

الغيوم لا تزيح عن عينها قيد أنمله.
أنها مؤقته كقنبله.
يطبق الظلام جفنه عليها.
والخريفُ سوف يأتي باكراً.
وينثر الهواءُ .. رمله الحزين فوق شعرها.
لن تستطيع أن تنام عند الفجرِ.
كلَّ ليلةٍ كعادتها.
أن تدفع النهار متراً واحداً.
إلى الأمامْ.
والوردة التي تركت وجهها الحزين.!
تبكي فوقها.!!
ستختفي.
كما لو كانت ميتةً.

الذين يتبادلون.!
التهاني بحلول العام الجديد.
هم في حقيقة الأمر يقدمون التعازي.!!
على رحيل العام القديم..؟
لكن بطريقة حزن ذكية.

وكل.
شئ سأتي به.
الا هناء.

أعشاب الفرح..!
لاتغطي مساحات الحزن.
في الحياة. لأن الحياة فرصة.
جميلة.والفرص الجميلة عادة.
ما تكون محوطة بالصعوبات .وتكون.
باالتحديات التي تحفز وتستحث الإرادة.!
عالم مزدحم بالفرص كما هو مزدحم بالناس.
فيه التنافس الشريف. والتدافع القدري.! والتحاسد.
والتحاقد المبني على البغي والظلم هي الحياة مشحونة.!
بالصراع ولا تتضح فيها الحقائق دائماً. وحين تعلم بذالك لن.
يكون لك مجال في هذي التوالد المستحيل في وجود لاوجودله.
لذالك يوجد هناك طموحات وحافز لك في حياتك الدنيويه.لكي تبق.
بالامال المستغرقه في أعماق هذى المستحيل الصعب.وعندما تتنبئ بها.
يجب عليك تماما ً فعل مايجب عليك لكي يقال لك أنسان عاش حياته.
1- «أستعن بالله في كل حال.!
2- «أحرص على ماينفعك.!
3- «لآتعجز.و (لا تمل من المحاولة)