صــورهـ و قصــيدهـ

ههههههه

هذا مكيفي

أَح‘ـضن همُومـِي حـضن طفل لع‘ـوب
تَـو [ذهنَـه] مايع‘ـرٍرٍف أقارٍرٍبَـه
واح‘ـفظ [أَسرٍرٍارٍي] وَحَذْرَى من هبُوب
تستوِي من فُوق مُوج‘ـك هَاربَـه
أصح‘ـاب خَلق وخَلقْ مانتُـوبْ
وَأَح‘ـلًَام أَع‘ـدٌلهَا وتبقَى خَ‘ـاربَــه
وَاَميَال أَبمشَهَا وطَالــت يَاوثُوبْ
وآمَال تُوع‘ـدنِي ولَكن صَاح‘ـبَـه

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



ذنبي تركت القلب ( فزّاعة طيور ) !
وذنب الطيور إتخاف من ايّ رامي
..
تايه ف حُسن الظنّ مادلّني الشور !
تصبيرتي طول الطريق .. إنتظامي !
..
أحتاجك إحساسٍ نبت وسطه زهور !
يملا السما فتنه .. ويغري حمامي !
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

نديب ههههههههه اجل قوله حبتين هههههههههه

حبتين

كُل الأشَخاصْ , الرَحلاتْ , الأشَياء , الأُحلامْ
مَرتني خَطفتْ أنَفاسي , تَعلقتُ بِها ,


سُعدتُ بِهآ , كَبرتُ بِوجودها ..
وَ لكنها للِحظة


مُغآدرتيّ .. رحلتْ مَسآراتي
سَـ تخَلفنيّ بَقايا ألمْ ..!

........ فَ يآربْ إجعلْ من ذآک الأملّ نوراً ينيرُ طريقيْ وَ مستقبليْ . .
........ الذيْ بآتَ قريباً جدّآ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]’

تمر على خاطري ذكريات وأمنيات
أتذكرها عند نزول المطر وفواح عبق الزهر
وعند سماع لحن الشجن..


عندها أكتم عبراتي
وأحبس إحتراق آهاتي
وأخفي أدمعي
على اطلال أحباب رحلوا عن الديار


أوتلك المنازل المهجوره
المحفوفة بأشجار تنبض بالحياة
أصبحت ديار خالية صامتة ساكنة
لايتحرك فيها سوى مشاعرنا ونزف قلوبنا
عند زيارتها ورؤيتها


وحديث تلك الأماكن أنين الرياح الآليمة
كالأنين في الأعماق الدفينه للنفس الحزينه


الرياح التي تهز الأغصان العارية
في ليلة يضيء سماءها القمر
وأودية يفوح منها عطر المطر
في أرض غبنا عنها بأمر القدر ..

بيوت الطين لا شفته تذكرني بزماناً دار
زمان رغم مابه من قساوة ماحدن سبه
وقفت أطلق مدى شوفي واناظر مفرق الدربين
واشوف الدار وعيوني تضم الدرب وجداره
سقاء الله ذيك الايام الخوالي ليتها تندار
سقاء الله لاتجمعنا صارت عندنا الشّبه
وهذا مابقى من صفة امي والغمى منهار
غماها من جذوع الاثل واحلى من غمة الصبه
وصفة جدتي مابقة بها الا بابها وجداروصوت الهوى يصفر كلما هب الهوى هبه
زمان به للطفوله في خياليذكريات كثار
ياليته ترجع الايام لوقت راح واحبه
وفا ذاك الجدار أثبت بأن الادمي من طين
تخيل يوم لامسته تنهد من شقا ناره
سألني قال أنا أذكركم تجوني أنتو الأثنين
بكيت

أدعي .. عسى ربي [ ما يبعدك عني ]!
و تخنقني العبره و انا أقول [آآآمين] ..!

يومَـا مَا . .
سَ أمتلكُ الجُرأةَ ،
لِ جَمعِ كُلّ ما كَتبتُه
- لكَ ، عنكَ ، و بِسببكْ -
فيْ مُجلّدٍ ؛ للنّشـر . . !
أعِدُكْ .

والله واحشني موت

خاف بعدك أموت
قلبي لو منحديد
ذاب وأنت بعيد
لو خسرتك حبيبي
إشلون أحبمن جديد
وين ألقىوفا
أو أحس بدفا
ضلمه بعدك حياتي
كُل شي بيها أختفى
روحي يمكحبيبي
بيدك أتمنى أموت

]