كلنآ ، بَ دروبُ ( آلتعععب ) تآيهينُ نآسَ تبوح .و نآس ( تكتم ) وجععععهآ~,

يآ سمآ نجــرآآن تحتـك شخص فيْ خّفوْقي له مكان • !


لك آللّہ • طآلبك منْ آلضيقَ لآ يشتَگي خآطرھ

ۈش أسۈي ..
مدآم إني ڷآ حڪيت [ مآسمعۈني ] .. !!
........ ۈإذآ سمعۈني \ مآفهمۈني !!

ڪڷي على بعضي طبآيع ( غآمضہ )
مثڷ {الغيوم ..
ڷآ مرت على أرض عطشى ..
ۈهي مڷيـآنہ [ مطر ]
......... ثم أقفت ..
ۈخڷت اڷأرض جدبآ \ ۈ ڪآسيهآ اڷقهر !!

خلنأأ آثنينَ
مآبينآ ثآلث وﻵآ رآبعً
لٱمنَ ححآسدّ وﻵآ عآذلً !
خلنآ آثنينً مَ نعرفً غير ˛
حرفيےَ ۈ ۈ حرفڳ ل رووفي

شيئٌ يوجع !
لمآ يجيْ لك صآحبك يشتكي لك
( تبكي ) معآه شوي وتهدي شويّ
تثور لآمن قآل تكفى دخيلك !
ويضيق لآمن قلت ( مافيْ يدي شي ) !

لا أعلم كيف نظرة الناس لي ؟
لكنْ / أعلم بإنها تختلف .. !
أثق ب' نفسي وب' أخلاقِي
فما دمّت أمشي " مستقيم " ..
( لايهمنيَ ) إذا ظهر ظلّي للناس [ أعوج ]
ف' كلن يرى الناس بـ :
عينه وتصوره لا أكثر
ايّاً كانت رؤياك
انت قمّت برسمها وتصديقها
أمّا ( النوايّا )
ف وحده الخالقَ العالم بها

إذآ خآنك آلتعبيـر مع ( شخص تحبهه ) ..
.. ومَ تـدري إذآ تكمل معهه ولآ
غمض عيونك دقيقه وتخيـل
.. لو مـــآت ! وشش بيكون موقفـك !

يحِقْ لِي لِآ صِرتْ [غِآمِضـِہ]
بَاِلِحيّل
لِآنِي ع‘ـَـَـآيِشْـِہ ب جيِل ڪلـہ تفِآهِـِـہ =(

يتبعُون إسلوبّ آلوقاحه و يحترفونّ به
يعآملوننيّ كمآإ لآ أُرييد ،
يتكلمون و كأنيّ لآشيّء أمآمهِم ،

ثمّ يقولونّ [ ٱنت ] ( تزعل بسرعه ) !!!

آممرّ مُضحكّ جداً ،

ۆ آلآمرّ آلمضحكَ آيضاً يُريدون آنّ آتحدثّ
معهُم و كأنَ شيئاً لمّ يكُن !!

عذرآ اكْرآمتي كالدوآء .. أضعها بعيدآ عن متناول الأطفال

رآقت لي

يَ ربّ السَمآءِ وَ الضَحكآتِ البَريئَة وَ دِيمِ المَطرْ وَ هَديلُ الحَمامْ
وَ رَبّ الغيمُ الأبَيضِ والشِتآءْ والقَلبْ وَ الأنَآ ..!
يَ ربّ الصَدىْ والمَدَى و ربّ الصَباحَاتِ الجَمِيلَة وَ أحبَابِيْ الأنقِيآءْ ..
يَ ربّ كُل شَيءْ .. كلّ شَيءْ لا تَجعَلنِي بِدُونِهمْ .!
وَ لا تذيقني خَرِيفَ غِيابِهمْ أبَدآ .!

الحِلآ ، و الاناقِههَ ، و القِبول
جابها الله علىُ دِربي / صِصصدف ,
فتنةٍ كِن الملامحِح بي تقِول:
.
.
.
( ناظِروآ يَ ملاعينّ الجدِف )