~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

.. ~ .................................. إهداء ... لـ إللي يعشقون إيذائي ................. { طعناتكم وسط الصدر مزدحمه , لا الدنيا دنيا ولا الأحباب أحبابي ......................... ......................... { الناس واجد .. ولكن ، وين أوفاهم ؟ الكل واقف و ناطرني على بابي ......................... ......................... { محتار قلبي . . وتعب بالحيل ويّاهم واحد طموحه جروحي وحرقة أعصابي ......................... ......................... { وواحد تمنّى يكون .. بـ قلبي أغلاهم ماودّي .. والله أجيهم ، شايل عتابي ......................... ......................... { إلين شفت الغدر والحقد . . أعماهم دوّرت في وقت ضيقي فزعة أصحابي ......................... ......................... { ياحر قلبي .... أدورهُم ، ولا ألقاهم ! كلام ماهو كلام . . يصير فـ غيابي ......................... ......................... { وإلا وجودي ، معلّمني .. من أرداهم شعلت شمعة فراق وكانت أسبابي : ......................... ......................... { يمكن غيابي بـ جرح الصمت يبلاهم الوجه من وجه أبيض ، وإنقفل بابي ......................... ......................... { قررت أبعِد .. عن الطعنات وأنساهم , الروحه روحه وإبشروا ، يا أعدائي الجرح هذا لي ... رصاصة رحمه } ................. .................................. ~ .. }

وهذىى احلا لبي

تدريَ متىَ تعَرف حَجمٍ المعـآنـــآة ...!
لـآششفَتَ [ مصدر فرحَتك] قـآمَ يبَكيَ

لـَيـَهّ لآإ قلَــَـت ( أحبَكٍ ) ~
يَنَزٍرٍع‘ بـ \ ـآلًقلبّ ‘‘ ورٍدُ ‘‘
وآلهج ‘ـًـَيرٍ يص‘ ـًــَيرَ بـَـَرردّ .. !
وٍأإشٍ ‘ ــًعرٍ بــ ‘‘ قيمةٌ حياتيّ ‘‘

آدرِي مآتـدريّ , لڪَـن آللــﮧً يـدري . .
آنـي [ متحملــﮧً ] فـۈقٌ مآلآ آطيقــﮧً

ليه ونه في القلب ماحدن يشيله تعبت وبحالتي هذي واقول الله يريده ابكي ولاببكاي مبسوطه ولابشجن اريده لكني بجد تمنيت احضن الارض وربيعه آآآه واقولها آآآه من قلب تعب بتعيبه الهجر والعذاب فوق مايتصورها احد ومجيبه مشتاقه له والله ياليتني احضن الارض واجيببه واقول له هاك القلب يافلان والله حسيبه عذبت خافقي ومالي غير ذكرى وهنيبه وحنيت له بحنان الكون وحنينه لوعتي ولي خلقني مابه بلوعة ملهوف ولهيفه لوعت حرمات لا عتب لا وربي الا شوووق بتشويقه بكيت وربي الكون من حالتي اليوم ومديده واقول وش فيني علامي وكنت اقول الله حسيبه بقلمي ومن اشجان روووحي

هذآ أنآ .. يوٍم أخلف آلوٍقتْ ظنيٍ آلحزٍنْ حزٍنيٍ .. وٍآلسوٍآيآ سوٍآيآكْ بكيتْ .. وٍأبكيتْ آلعيوٍنْ .. وٍبكنيٍ تعآلْ .. شفنيٍ كلْ مآ حآنْ ذٍكرٍآكْ كم وٍآحدٍ جآنيٍ بعدٍكْ وٍسألنيٍ شخبآرٍ منْ [.. حبيتْ وٍأقفىٍ وٍخلآكْ ..] .،؟ وٍأصدٍ .. وٍآلحزٍنْ آلخفيٍ ممتحنيٍ وْأنْ قلتْ: منهوْ .؟ .. قيلْ: مآهوٍب يخفآكْ قيلْ : آلعوٍض.. قلتْ :آلعوٍض مآ شحنيٍ وٍآللهْ لآ هذآ .. وٍلآ ذآ .. وٍلآ ذٍآكْ يآ مآ بعضهم مرٍنيٍ مآ فتنيٍ يآ جعلْ مآهم ب آلعوٍض فيٍ محيآكْ آللهْ لآ يجبرٍ عزٍآ .. منْ عذٍلنيٍ مآ جآهْ مآ جآنيٍ.. وٍلآ جآهْ مآ جآكْ وٍآلليٍ عذٍلْ وٍيقوٍلْ ..[ لوٍ وٍ لوٍ أنيٍ].. [.. جعلْ يعشق لهْ وٍآحدٍ كنهْ إيآك ..] مآ فيهْ شيٍ فيٍ حيآتيٍ غبنيٍ آلآ نهآرٍ أقفيتْ .. وٍأنآ أسمع إبكآكْ آللهْ منْ جرٍحٍ قدٍيمٍ.. مكنيٍ أمدٍآكْ نزٍفهْ لكنْ.. آدٍوٍآهْ مآ أمدآكْ عليٍّ كم جآرٍ آلزٍمآنْ وٍطعنيٍ أسمع صدٍىٍ صوٍتْ آلمعآليق تنخآكْ وٍينْ أنتْ .؟ يآلليٍ كل مآ غبتْ كنيٍ وٍآقف علىٍ بآب آلأمل .. وٍأتحرٍآكْ ليتكْ تعرٍف تخوٍنْ .. وٍأقوٍلْ : ..[ خنيٍ ].. علىٍ آلأقلْ آلقىٍ سبب .. وٍأتناسآكْ وٍليتْ آلزٍمنٍ ف محبتكْ .. مآ خذٍلنيٍ وليتْ آلهجرٍ منْ طيب خآطرٍكْ .. وٍرٍضآكْ لوٍ أنْ قرٍبكْ وٍآلوٍصلْ .. بآلتمنيٍ ما غبت عن عيني كثر ما اتمناك خآيف يطوٍلْ آلبعدٍ ..[ وٍتسج منيٍ ].. [.. وٍيآخذٍ مكآنكْ ..] شخص .. مآهوٍب يسوٍآكْ وٍش عآدٍ أسوٍي يوٍمكْ أقفيتْ عنيٍ .؟ لآ أنآ أتبعٍ آلمقفيٍ .. وٍلآ أحب فرٍقآكْ ..!!!

ليتني لا احتجت لك القاك في ذاك المكان وليت عينك لا وحشت عيني تجي وتضمها افترقنا ياغلاي وصعب فرقى هالزمـــان واجتعمنا ساعتين والفــــراق أختامــها يوم شفتك ماقــدرت أوصف شعوري باللسان بسمتك وحتى الزعل وشقاوتك حبيتها بس دنيانا غريبه والزمن ماله أمــان والليالي قاسيه والعذاب أخترتها صدقني في بعادك فاقدهـ كل الحنان في بعادك عشت وحدهـ مابعمري عشتها ليتني لا احتجت لك القاك في ذاك المكان وليت عينك لاوحشت عيني تجي وتضمها ليتني القاك لاحسيت بغربه هالزمان وليت رووحك ماتفكر لحظه اني خنتها