أحتاج إلى قبو صغير جداً بينما طويل أكثر
لـِ أختبئ عن البشر
عن :الأكاذيب
عن :الألوان
عن: الطلاسم
عن: كُل شيء
أريد : أن يكون له مدخل لا مخرج له بتاتاً
أريد: أن أعيش بِ ظلمته ولا ظلمة الليل ولا البشر
أريد: حياه أمنه فقط لاغير..!
ماعادني أهتم / ماشفتني ميتم
ماعادني أهتم / ماشفتني ميتم
ماعادني أهتم / ماشفتني ميتم
ناموا فيه كثير اطفال
واصبحت لجسادهم مسكنَّ
اسمع لصداهم صوت
ولنحيب اوجاعهم هم
وماعاد فيني حيل لاوجاعهم اشفي
اتجمعوا في ناي يعزف بها الابكمَّ
نادوا سبيل اللين يمكن يجي أرحمَّ
يمكن تعود الروح لجسادهم يمكن

صديقتي أتذكرين ذالك الماضي الجميل
أتعلمين أنني كُنت في لليلة امسح دموعاً تدحرجت لأجل الحنين
هل شعرتي بالحنين ..؟!
أو هل تُجيدنا معنى الحنين ..؟!
لا أعتقد فأنتي كا لصخرة القاسية
لاتفقد شيءً رحل وتحلُم بـِ مستقبلاً مُنير
يالا ذالك الأمر غريب
يالكِ من أكثر الأشياء حجمً تحمل النسيان الدفين
لن اخسر قدر ماخسرت
ولن ابحث مثلكِ صديقة لاتُجيد للصداقة معنى ثمين
ارحلي لن ابحث عنكِ أبدا
حتى وأن اخبروني انكِ في يوم غادرتين ولن تعودين
قد تقولين أنني اقتبست القسوة من الزمن
فَ أجعلكِ تصمُتين
لأنكِ وحدكِ من جعلتِ هذا الحقد يسري بين الدم والوريد
بين جسد لايحمل كل ماتحملُين

...
رغم أن الموت بيد الخالق ،
إلا من يتجرع الحقوق للموت كثيرون من كل اتجاهات الحياة
لاسيما أننا نهرب للاشيء ،
خلف تصور خاطئ رغم أن الكثير يجهلون أنظمته
قررت الاكتفاء من الوسوسة العميقة التي تنبض من أفواه الكثير ،
ويبلغهم العبء في
إكمال سير الحديث عن كل من سار من أمام أعينهم،
فقد يريدون أن ينشرون الأنانية
أو بالأحرى (عش وحيداً لا يلتمس جدران منزلك إنسان)
...
،’
حينها أمنت بأن القلوب نوافذ تخرج الألم ,
وتدخلهُ من ثقب دائري صغير منها
وأحببت أن أضع أصبعي على الثقب والتمس صدى أنين القلب ،
حينما يرتقب حلول الدخول
فوق طُغيان أصبع مُتحاشي الحديث عن البقية,أركن لكم في فراغات الفكر
أكبر ما أملك لذا عدت لـ أقترب من أنفاس
الطهارة من جديد وكأن حلول رسائلكم سطوع شمس جديدة,
وأصوات حديثكم زخات مطر وابل، لكم وبِكم ولأجلكم سـأعود
.
جعلت المطر يُبللُني، لـِ أصرخ وأنادي لعلك تسمع شيء من ذالك
جعلت المطر يُبللُني ،لـِ أضحك
جعلت المطر يُبللُني ،لـِ أعانقك واضعك داخل يدي وأحكم عليك إغلاقاً
جعلت المطر يُبللُني،لـِ ألعب في ذاكرة النسيان قليلاً عني
أنا كذالك،أنانيه أريد كل ما أحصل عليه لي ( ألا الفرح للجميع )
أين أنت.؟!
وفي أي ارض البقاء بغيت..؟َ
ألم تسمع أن بِ داخلي صوت يستنجد بك لـِ تأتي ،ولا تأتي..؟!
ألم ترى أن أطرافي أصابها الموت وهي تغادر الأوطان لعلها تلمح شيءً منك ،فلم تستطع
قُلي بربك، في أي ارض بغيت تُسدل للعنقاء خصال..؟!
وتصدر للعاشقين أصوات الغناء
وتغني لهم/ تلك الأغنية الحزينة التي تبكي حُنجرتك من أجلها.
أحبك:لكن أخاف أن يموت الانتظار بي وأرحل منك لليل الذي يسكن الذهاب بلا عوده
وأظل منك بلا عوده
وأظل منك بلا عوده
وأظل منك بلا عوده

مسجات راقت لي 