05-26-2011, 03:57 PM
|
|
...[] وقد نآآم الكلاآآآم م على الحجر ر []...
صبآحكم .مسائكم. جوري
**
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
" مُقَدمه "
مَنْ ذا يُسافرُ في الهَجيرِ ...
إذا تَقدّمَ طَائرُ النَجوى مِنَ اللغةِ الحريقِ
وَ ...
يتَركُ النَعمى علىَ كتفِ السماءْ .. ؟ }..
إنّي ..
أمُدّ الوَردَ نَحوَ الجَسرِ ..
يَرتَفعَ الرَحيقُ
وََ ...
تَعبرينَ عَلىَ مَسارِ الحُلمِ دافئةً ...
كَ أطيَاف الشتاءْ
وَ ...
يهُلُّ دَفقٌ مِن سَناكِ على دِمائي ...
تَبدأُ الصَلواتُ قُدّاسَ الفُتونِ
وَ ...
تَبدأُ الكَلماتُ وَسمَ قَصيدةٍ سَمراءَ في لوحِ البُكاءْ
/هلْ أنتِ قَوسٌ مِنْ أفولِ رغائبي/ ..؟
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
مُدّ إليَّ الضَوءَ كَي أجدَ المَدىَ في رَاحتيكَ مُلوّناً ..
ذاتَ إشتهاءْ
فَ
أنا لازلتُ على قيدِ حبكَ ...
في حَريق دَفاتري
وَ ...)
هُروبَ ذَاكرتي إلى قَاعِ الدِماءْ }...
أنا }... شَهقةٌ هَربتْ إلى قَلقِ الرؤى
وإليكَِ أرجعُ طائعاً هذا المَساءْ
فَ أنا لازلت علىَ حبّكَ
في }.. سَديمِ دَوائري ..
في }.. قَيظِ أوردَتي ..
َفي }.. قَلقِ البَقاءِ عَلى شُحوبِ اللونِ..
في وجع الظنون
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
قَمرٌ وَ كأسانِ ...إستقرّا في العَميقِ المَرتخي ..
مِن يَومِ طارَ حَمامنا نَحو البَعيدِ
وَ ...مالَ قُرصُ الشَمسِ غَرباً..
في مَساحاتِ الجُنونْ...}..
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
ورقةٌ أولى // قَمرٌ عَلى شَفتيك ...
يَدخلُ في فَضاءِ اللونِ مُرتعشاً...
كَ عُصفورِ الشِتاءْ ..
وَ ...
تَمرُّ نَرجسةٌ بِ بالِ النَهرِ ... }..
تَحملها يَداكَ مِنْ الأفولِ إلى البَهاءْ ..!!!
ورقةٌ مُتأنيّة // لا فَرقَ إنْ غَرقتْ بَنفسَجةٌ بِِماء الرّوحِ ...
أوْ شَهقَ المَدى
وَإصفرَّ عُنقودُ السؤالْ ..
فَ لقد تَمنّعَ فَيكَ ذَاكَ الدَفقُ
وَ ...)
إنسدّتْ جِهاتُ المُمكنِ البَاقي ..
عَلى خَطِّ المُحالْ
وَ.. إرتدَّ عُصفورٌ عَنْ الشبّاكِ
وَ .. إرتفعَ الرَمادُ
وَ .. هاجَرتْ فيَّ المَسافةُ في/ الأصَائلِ والشَمالْ
لَمْ يبَقَ منكَ سِوى إرتعَاشاتَ التأوّهِ
وَ .. إنكِساراتِ الخَيالْ ...
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
ورقةٌ خَائفة // لا أنتَ غَارب
وَ ..
لا لُغتي تُودّعُ صَمتكَ العَاري
و أشرعَةَ الظُنونْ ...
أرّقتَ فيَّ / جَداولي
و َ ... جَميعَ أشَياءِ المَكانِ
وَ ... جَمرةَ الوقْتِ الهَتونْ
هذي أصابعنا تلوحُ
وَ ... ضوؤنا يَخبو عَلى جَمرِ السُكونْ
و َ..) اليوم يَمضي السِنديانُ إلى سُفوحِ شِتائنا
وَ ..) يُهَاجرُ العُصفورُ في/ هذا الصَقيعِ إلى البعيدِ
وَ ..)
تَنطفي في/ الليلِ نَافذةُ العُيونْ
وَ ..)
كَأننا طفلانِ أرقنا البَقاءُ على ضِفافِ الحُلمِ ..
في/ زَمنِ الجُنونْ ..
مَاذا... يُريدُ هَواؤنا
ك / يَستريحَ اللونُ مِنْ رَهقِ البَقاءِ عَلى الغُصونْ "..؟!
ماذا... يريدُ رصيفنا حتّى تعودَ الخطوةُ البيضاءُ ثانية
إلى حَجرِ الرَصيفِ
وَ ...نَشربُ الذكرى
وَ ... أسئلة المَنونْ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
لا أنْتَ رَاحل
وَلستُ مُهاجراً هذا المسَاء إلى دَوالي الصَمتِ ..}..
يامَطري الحَنونْ
هات يَديكْ ...
فَ أنتَ آخرُ وردةٍ بَيضاءَ في/ هذا السَوادِ المُدلهمِّ
وَ ...)
أوّل الغيثِ المدلى ...
مِنْ فَضاءاتِ الفِتونْ .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
ورقةٌ متأخرة جداً //
رَحلَ الكَلامُ
وَلمْ يَزلْ ذَاكَ السؤالُ عَلى الشَفاهْ
نَام عَلى قَلقِ الطُلوعِ
وَ ... زقزق طَيرَ إنتباهْ
إنّي غَفَوتُ
وَ ... جاءني طَيرُ الوساوسِ في/ الصَلاهْ
وَ ... رأيتُ قافلةً مِنَ الألوانِ تَحملني إلى عَينيكْ ...
تَرسمُ واحةً فَوقَ البَريقِ المُنتظَرْ .
هذا المَساءُ حَملتُ ظلّي
وَ ... إبتدأتُ العَدْوَ في/ أفُقِ البَياضِ وَ ...
جَاءني نَهرٌ ... وَ ... ذكرى
وَ ... إرتعَاشُ الصَمتِ في/ دَفقِ المَطرْ
هذا المَساء دَخلتُ في/ سِرِّ المسَاءِ فَ لم أجدُكَ هُناكَ...
ياطَيرَ التَفتّح في/ دِمائي ..
كانَ طَيفُكَ ذابلاً ...
كَانت رُفوفٌ مِنْ نِداءاتِ الولوعِ تَلوحُ ظامِئةً ...
لِ ميلادِ القَمرْ ...
كَانَ الكَلامُ مُسافراً دونَ الشَفاهِ
ولمْ يَكنْ غَيري يُغيمُ كَ ضفّةِ المَنفى
وَيبحثُ في/ الشُموعِ عَلى يديكْ ...
فَ لا يَرى غَيرَ الهَشيمْ ..!
وَغَيرَ هالاتِ السَوادِ تَرفُّ في/ أفقِ الضجَرْ
كَانَ الكلامُ بِ لا كَلامٍ في/ الصباحِ
وََ ...
كنتُ أعَبرُ حَرقتي في/ شَاطئ الأشَياءِ مَكسوراً ..
" وَقدْ نَامَ الكَلامُ عَلى حجَرْ " |
أمشِيّ " غَريبْ " ودآخلِيّ ألفْ دُولَه ..
وأطَآلِع الدُنيَآ بنظّرآتْ مذّهُــولّ ..!
شِفتْ أبسَطّ أحلآمِيّ (تمُوتْ ) بسهُولَه ..
و || الصَمتْ || عنّ خُوفْ الحَكِيّ كآن مسّؤؤلّ
حتى ملامح بسمتي ضيعوووهااا
|