ْ,’ تـَقـَدَّم بـِخـُطـْوَة لِلـْوَرَاء ’,
فـَلـَيْسَ كُلُّ تـَقـَدُّم ٍ لِلأمَام؛
فـَأحْيَانـَا ً نـَتـَقـَدَّم مِنْ الدَّاخِل لـَوْ تـَرَاجَعْنـَا خـُطـْوَة ً لِلـْخـَلـْف ,,
عِنـْدَمَا نـَجـِدْ الغـَدْر مِنْ أعَزَّ مَنْ نـُحِب,,
نـَحْتـَاج لِفـَتـْرَة الإنـْكِسَار؛
عَلـَّهَا تـُرَمِّم مَا تـَبَقـَّى مِنْ ذلِك التـَّحَطـُّم,,
عَلـَّهَا تـَبْنِي فِينـَا مَا لـَمْ تـَبْنِيهِ شَخـْصِيَّاتـُنـَا مِنْ قـَبْل ,,
عَلـَّهَا تـُقـَدِّمُنـَا لِلأمَام لـَوْ تـَرَاجَعْنـَا خـُطـْوَة ,,
نـُرَاجـِع
نـَبْنِي
وَنـَتـَزَوَّد بـِمَزيد ٍ مِنْ الثـِّقـَةِ لِمُوَاجَهَةِ الحَيَاة ,,
عِنـْدَمَا نـَجـِد الجـِدارَ الفـُجَائِي عَدُوا ً يَظـْهَرُ لـَنـَا فِي كُلِّ جـِهَةٍ مِنْ وَاجـِهَاتِ حَيَاتِنـَا,,
فـَإنـَّنـَا حَتـْما ً سَنـَحْتـَاج لِخـُطـْوَة ٍ لِلـْوَرَاء,
تـَقـِينـَا مِنْ الاصْطِدَام بـِهِ وَإيلام ِ رُؤُوسِنـَا أوْ حَتـَّى قـُلـُوبـِنـَا ,,
تـَرَاجَع خُطـْوَة لِلـْوَرَاء,
لأنـَّهَا سَتـَكُونُ الدَّافِع لِلخـُطـْوَة الـَّتِي تـَلِيهَا ,,
وَ الـَّتِي " قـَد " تـَكُونْ خُطـْوَة ً لِلأمَام ,,
أوْ " قـَد "
تـَكُون مَحَطـَّة ً تـَقِفْ فِيهَا طـَوَالَ حَيَاتِكَ دُونَ حَرَاك ,,