الورقه الرابعة
هي محطة الذكريات الجميلة التي هي اجمل ما في هذه الحياة
التي تعتبر اجمل وشاح في صدر من اهتم بها
وتبقى في كيان أي شخص عرف قدر هذه الحياة
وعندما تمر هذه الحظه من فترة ماضيه او قادمة
وتنتهي مع شروق هذا الحاضر والمستقبل
الذكريات هي استرجاع للماضي بحلوه ومره
استرجاعنا لأيام عشناها قد تكون للبعض حلوه
وقد تكون كالكابوس للبعض منا
ولكن تبقى هي ذكريات لا يمكن استبعادها من عقولنا
فأنا هنا احن لأيام مضت من حياتي
اتمنى ان تعود لكي اعيشها من جديد
ولكن امر الخالق سبحانه ان اليوم الذي يذهب لا يعود
ولا يبقى لنا منها غير الذكرى
وهي تكفي لكي نعيشها من جديد لو فقط بأحلام اليقضه
