ويقتلني الحنين إليك .!
غربة أعيشها بين أحظآن موطني .!
أتوق للعبث معك .!
لـ أغضابك حد الصرآخ .!
وتشتيت ذهنك كلما أردت أتركيز .!
أتوق لـ تلك الأبتسامه التي
تخبرني أن العالم
جميل رغم قسوة وآقعهـ .!
أتوق لـ حضنك .!
لـ يخبرني أن بدآخلي طفله تبحث عن الأمآن .!
ليسى هوس عاشق
بل أدمآن تشبعت منه عروقي لحد الأرتواء .!
بقلمي : زعيمهـ
3/أكتوبر