أنـــا .. رجل ُُ ُُ له ُ سبعــون إســــما
وفـي شفتــــّي أمنيــــة ُُ ُُ .. بعيــدَه
..
يـــراع ُُ ُُ فــي يــــدي يـَـفـّـنــى وآخـــر
تمـــوت ُ به ِ نهايـــات .. القصيـــــدَه
..
نسـاءُُ ُ .. يـَـســّتــثرن جـِـنان قلـــبي
وأنــثى بيـــنـــهن ّ هي .. الوحــيدَه
..
أنــا رجــل ُ ُ .. لــــهُ أجـّـفان ُ طفــل ٍ
ينــــام ُ ودمــّـعتاه ُ بــه ِ .. شريـــــــدَه
..
أساهر ُ كل احـــزانـــــــي .. جريحــا ً
واضــــحك ُ حيــــن تسبـــقنــــي رَقــيــدَه
..
وابـــدو .. في تفاصيــــل ٍ .. تهـــــــاوت
واهــّــــذي فـــي تراتيــــــل ٍ زهـــــيــــــدَه
..
واسّقط ُ .. حين اخـّـلو ّ .. في عـَـرّيني
وأعــّـلو ّ .. حين يــُـرّســّـل ُ لي عبيدَه
..
أنــــا رجـــــلُ ُ .. له ُ محـــراب ُ عشــق ٍ
ولي بالشعر ِ .. فـَـلـّـســَـفة ُ ُ .. فريــدَه
..
أســـافرُ فــي خيـالي .. نحــو طيــــف ٍ
أثــَـامــِــله ُ فــــيحسبني .. طريــــــــــدَه
..
بقلم اخوكم
ميلاد اليماني