سَ أخلقُ مِنْ هذَا المكَانْ
إنت / مَاءْ لِ وطنُ الوفَاءَ وَ أنتْ ..
علَّ قشعريرَة حُبُّكَ تلكَ التيْ تسري فيْ جسديْ
تنمُوْ
وتكبُر دوائِرُهَا فيْ صَدريْ ..
تعالَ وَ لا تغلِقْ البَابْ .. ثمَّة تسرُّبْ عَاشِقْ مِنْ بئرُ قلبيْ ، الىْ أضْلعُكَ !
آششش \ عدنيْ بانْ أبقَىْ بكَ ، ثورَة تَيمْ لا تَهدأ
والانْ مِنْ فَضلُكَ /
أغلِقْ بَابُ قلبكَ عليَّ ...