سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - رتب حياتك من جديد ..!
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-14-2012, 01:12 AM
الودعااني
ابن زايد
الودعااني غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
مـآوُدِيْ النـَآسْ فـِيْ شــٌوفـَكـَ تشــًآركنــِيْ
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 8886
 تاريخ التسجيل : May 2012
 فترة الأقامة : 4420 يوم
 الإقامة : السليل
 المشاركات : 407 [ + ]
 التقييم : 115
 معدل التقييم : الودعااني will become famous soon enoughالودعااني will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي رتب حياتك من جديد ..!



بسم الله الرحمن الرحيم


السلام علييييكم


مساء / صباح الخير جميعآ
موضوع عجبني كثير وافادني قلت لن ابخل على اغلا ناس عاشرتهم
فنقلته لكم ,,


(( رتب حياتك من جديد ))


خلقنا الله - عزَّ وجلَّ - في هذه الدنيا لنقضيَ فيها وقتاً محدوداً،
نسعى خلاله نحو تحقيق منهج الله في الأرض وعمارتها .
لكن نظرة عابرة على حياتنا وحياة الناس من حولنا تكفي لترى ما يسودُها من ضياع وتشتُّت وفوضى،
لقد حان الوقت لأن نقف لحظةً، ونخطو خطوةً إلى الوراء،
ونتفحَّص حياتنا, ونحاول إعادة ترتيبها من جديد.
إذا امتلكت الحماسة الكافية لفعل ذلك؛
فما رأيك أن نناقش معاً أهم الخطوات الأساسيَّة في هذه الرحلة؟.


ما هي أولويَّاتك؟


من الخطوات الأساسيَّة والمهمَّة التي يجب أن تبدأ بها إعادة ترتيب حياتك :
أن تحدِّد أولويَّاتك؛ ما الشيء المهم بالنسبة لك؟
ما الذي تؤمن به؟
ما الذي تعتقد أنه يستحق البذل والتضحية؟
عندما تُطرح هذه الأسئلة على كثير من الناس, تجدهم يندفعون بالإجابة :
الدين , المبادئ , الأسرة
لكن مسار حياتهم وأفعالهم لا تدلُّ على ذلك أبداً !
هل تريد أن تعرف ما هو مهم في حياتك؟
وما الذي يستحق التضحية في نظرك أنت؟
انظر كيف تقضي وقتك كلَّ يوم، كيف تقدم عملاً على آخر ضمن جدول
أعمالك، كيف تختار ما هو مهم وما هو أكثر أهمية .
إن إجابتك عن هذه الأسئلة هو المحدِّد الحقيقي لقيمك ولأولويَّاتك،
وللأسف؛ كثيراً ما نُصدم عندما نكتشف الفرق الشاسع بين ما نعتقد أنه ( أولويَّة
وبين ما يخبرنا به واقعنا الحقيقي!!.


خطوة عملية:


خذ ورقة وقلماً، ورتِّب القيم التالية حسب أهميتها وأولويَّتها في نظرك :
العبادة , العمل , الاستقامة الشخصية , العائلة
(الوالدان والزوجة والأطفال ), الصحة .
قم بترتيب هذه القيم حسب أهميتها في نظرك
لاحظ الفرق – مثلاً - بين مَنْ يضع الاستقامة الشخصية فوق
العمل، وبين من يضع العمل فوق الاستقامة ؛ سيغيِّر هذا الترتيب
مسار حياتهما بالكامل !
فالأول مستعد للتضحية بالعمل في سبيل الاستقامة الشخصية,
في حين يضحِّي الآخر بالاستقامة من أجل العمل!!
بعد الانتهاء من ترتيب القيم السابقة,
تيقَّن أنك تُمضي وقتك بطريقة تلائم ترتيب أولويَّاتك،
ستكتشف - في الأغلب - بأنك بحاجة إلى إعادة التخطيط ليومك من جديد .


حدِّد أهدافك:


حدِّد ما الذي تودُّ إنجازه؟
ما الذي تودُّ الحصول عليه؟
تخيَّل أنك تكتب قصة حياتك بعد عشرين سنة؟
أو ثلاثين سنة؟
ماذا ستروي فيها؟
جرِّب أن تكتب ما تودُّ أن يقوله أصدقاؤك وأفراد عائلتك عنك يوم وفاتك،
بعد عمر مديد .


ترى ماذا تريدهم أن يقولوا عنك ؟!.


تقوم فكرة وضع الأهداف على مبدأ أن الأشياء تُصنع مرتين :
الأولى : في أذهاننا ؛ عبر تكوين صورة واضحة التفاصيل لكل ما نودُّ الوصول إليه ,
وأيّ صورة ستأخذها حياتنا بعد سنة ، أو خمس ، أو عشر سنوات .
والثانية : على أرض الواقع؛ عبر العمل الجاد الموجَّه ..
تماماً كما يفعل المهندس المعماري الذي يضع مخطَّطاً كاملاً للبيت
الذي يريد بناءه قبل أن يثبِّت فيه مسماراً واحداً .
أكتبُ هذه الكلمات وأنا أستحضر في ذهني أشخاصاً كُثراً
لا ينقصهم الذكاء أو الحماسة أو العمل الجاد,
ولكنهم مشتَّتون تائهون لعدم وضوح أهدافهم.
قاعدة (80/20):
من الملاحظات الرائعة التي ستغير حياتك هي ما تعارف عليه الكُتَّاب
بقاعدة (80/20) ..
إذ لاحظوا أن 80% من أهدافنا وقيمنا تتحقق بواسطة 20% من أعمالنا كل يوم،
وسيكون في غاية الأهمية أن تحدد هذه الأعمال والنشاطات.
ابدأ من اليوم، وقبل أيِّ عمل,
اسأل نفسك: هل يقع هذا العمل ضمن الـ(20%) من الأعمال ذات القيمة الكبرى؟
ستجد بطريقة مدهشة أنك استبعدت عشرات النشاطات
التي كانت تشغل وقتك وتفكيرك دون مردودٍ مُجْدٍ .
قاعدة( الخطوة المحدِّدة نحو الهدف )
في الطريق نحو الوصول إلى أي هدف لاحظَ المتخصصون
أن هناك أعمالاً يكون إنجازها أمراً في غاية الأهمية؛
بل محدِّداً وفارقاً بين مَنْ ينجح في أدائها وبين مَنْ لا ينجح,
وبين مَنْ يقوم بها ومَنْ لا يقوم بها،
مثل هذه الأعمال أو ( الخطوات المحددة ) ستنقلك من مستوى
إلى مستوى آخر متقدِّم في طريقك نحو هدفك .
دعني أضرب لك مثالاً : إن كنت تطمح أن تصبح باحثاً في جامعة مرموقة،
فالخطوة المحدِّدة هنا هي الحصول على شهادة علمية تقبلها الجامعة
لمنحك وظيفة فيها، ولن يكون هناك أي وسيلة أخرى
للحصول على هذه الوظيفة بدون تلك الشهادة العلمية,
وهنا أصبحت كل خطوة تقودك للحصول على الشهادة العلمية
هي من الخطوات المحدِّدة، وهذا يعني أن التركيز العقلي يجب أن يُصرف يوماً بعد يوم،
وساعةً بعد ساعة، في هذا الاتجاه.


التَّسويف الإيجابي كي ترتب حياتك :
هناك العديد من الأعمال والنشاطات التي تحتاج إلى تأجيلها والتَّسويف في إنجازها .
كيف تعرف أن هذه الأعمالَ تحتاج إلى تأجيل أم لا؟
اسأل نفسك :
هل لهذا العمل أثر مهم على المدى الطويل إن أُنجز أو لم ينجز؟
إن قضاء الأوقات في العبادة، ومع العائلة، وفي تنمية الذات،
تترك أثراً عميقاً طويل المدى في حياتنا,
في حين يَترك قضاء الأوقات مع الأصدقاء إلى ساعة متأخرة في الليل ,
والتسكُّع في الأسواق , ومشاهدة التلفاز , والانخراط في مشاريع
لا تصبّ في هدفك الأساسي يترك كلُّ هذا أثراً ضئيلاً على المدى الطويل؛
ولذا يجب أن تسعى إلى تأجيلها والتَّسويف فيها قدر الإمكان


ممآ رآآآآق لي ,,

أسف على الاطاله اذا اعجبكم لاوصيكم التقييم فديتكم





 توقيع : الودعااني

من صاحبـي زلتـه لاجـات امشيهـا
امــا عـلى حشـمته والآ لشيبانه

اطـا عليها ولا كنـي بـمـوحـيها
واصد عنها وابرر غلـطـة لسـانه

واحسب عواقيبها والله يـعـديـهــا
من خوف لايدري الحاقد وشـيـطانه

رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69