سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - @ سيرة عمر بن الخطاب @ رضي الله عنه
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-15-2012, 11:26 PM
حروف من نور
حروف من نور غير متواجد حالياً
    Female
SMS ~
عاشر بمعروف

وسامح من أعتدى ودافع

لكن

بالتي هي أحسن
الاوسمة
العضو المميز 
لوني المفضل Brown
 رقم العضوية : 4106
 تاريخ التسجيل : Jun 2011
 فترة الأقامة : 5065 يوم
 المشاركات : 632 [ + ]
 التقييم : 594
 معدل التقييم : حروف من نور is a name known to allحروف من نور is a name known to allحروف من نور is a name known to allحروف من نور is a name known to allحروف من نور is a name known to allحروف من نور is a name known to all
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي @ سيرة عمر بن الخطاب @ رضي الله عنه





إذا ذُكِرت الشدّة في الحق ذُكِر ، وإن ذُكِر العَدْل ذُكِر ، وإن ذُكِر التواضع ذُكِر ،

وإن ذُكرت الرّحمة بالمساكين ، فهو مَثَل ، وإذا ذُكِرت الفتوحات ذُكِر ..

وإذا ذُكِر الخير ذُكِر عُمر الخير رضي الله عنه وأرضاه ..




اسمـه :


عُمر بن الخطّاب بن نُفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله

بن قُرط بن رَزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب القرشي العَدويّ .

يَجتمع نسبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في كعب بن لؤي بن غالب .


كنيته :

أبو حفص ، وهي كُنية ، وليس له ولد بهذا الاسم .

لقبه :


الفاروق . ولُقِّب به لأنه أظهر الإسلام بمكّة ، ففرّق الله بين الكفر والإيمان .

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم أعزّ الإسلام بِعُمَر بن الخطاب .

رواه ابن ماجه ، وصححه الألباني .


مولده :

وُلِد عمر رضي الله عنه بعد عام الفيل بثلاث عشرة سنة .

وأمه حنتمة بنت هاشم بن المغيرة بن عمرو بن مخزوم .


حياته في الجاهلية :

تعلّم القراءة والكتابة في الجاهلية .

وتحمّل المسؤولية صغيراً .

ونشأ نشأة غليظة شديدة ، لم يَعرف فيها ألوان التّرف ،

ولا مظاهر الثروة ، حيث دَفَعه أبوه " الخطّاب "

في غلظة وقسوة إلى المراعي يَرعى إبله .

وكان عمر رضي الله عنه يَرعى إبلاً لخالات له من بني مخزوم .

ثم اشتغل بالتجارة مما جَعَله من أغنياء مكة ، ورَحَل صيفا إلى الشام

وشتاء إلى اليمن ، واحتلّ مكانة بارزة في المجتمع المكيّ الجاهليّ

وأسهم بشكل فعّال في أحداثه ، وساعَدَه تاريخ أجداده المجيد .

قال ابن الجوزي : كانت إليه السفارة في الجاهلية

وذلك إذا وقعت بين قريش وغيرهم حرب بعثوه سفيرا

أو إن نَافَرَهم حيٌّ المفاخرة بعثوه مُفاخِراً ، ورَضُوا به .


صفاته الْخَلْقية والْخُلُقيّـة :


قال ابن الجوزي : كان أبيض طوالا ، تعلوه حمرة

أصلع أشب يخضب بالحناء والكتم

وكان عمر رضي الله عنه رجلا حَكيما

بليغاً ، حصيفاً ، قوياً ، حَليماً ، شريفاً ، قويّ الحجّة ، واضح البيان

زوجاته رضي الله عنه :

تزوّج في الجاهلية بـ زينب بنت مظعون ، فولدت له عبد الله

وعبد الرحمن الأكبر وحفصة

وتزوّج مليكة بنت جرول ، فَوَلَدَتْ له عبيد الله .

وتزوّج قُرَيبَة بنت أبي أمية المخزومي ، ففارقها في الهدنة .

وتزوّج أم حكيم بنت الحارث بن هشام ، فولدت له فاطمة .

وتزوّج جميلة بنت عاصم بن أبي الأقلح .

وتزوّج عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل .

وتزوّج بعد ذلك أم كلثوم بنت عليّ رضي الله

وأمها فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها

وولدت له زيدا ورُقيّـة .

وتزوّج لُهْيَة – امرأة من اليمن – فولدت له عبد الرحمن الأصغر

وقيل الأوسط . وقيل : هي أم ولد .

وقالوا : كانت عنده فُكيهة – أم ولد – فولدت له زينب .

وكان عمر رضي الله عنه يَتزوّج من أجل الإنجاب

وإكثار الذرية ، فقد قال رضي الله عنه: ما آتي النساء للشهوة

ولولا الولد ما بالَيتُ ألاّ أرى امرأة بِعيني .

وقال : إني لأُكْرِه نفسي على الجماع رجاء أن يُخرِج الله مِنِّي نسمة تُسبّحه وتذكره .


أولاده :

جُملة أولاده ثلاثة عشر ولداً ، وهم :

زيد الأكبر ، وزيد الأصغر ، وعاصم ، وعبد الله

وعبد الرحمن الأكبر ، وعبد الرحمن الأوسط

وعبد الرحمن الأصغر ، وعبيد الله ، وعياض ،

وحفصة ، ورقية ، وزينب ، وفاطمة رضي الله عنهم

إسلامه رضي الله عنه :

قال ابن الجوزي : قال علماء السِّيَر : أسلم عمر في السنة السادسة

من النبوة ، وهو ابن ست وعشرين سنة .

وعند البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال :

لما أسلم عمر اجتمع الناس

عند داره ، وقالوا : صبأ عمر . وأنا غلام فوق ظهر بيتي

فجاء رجل عليه قباء من ديباج ، فقال

قد صبأ عمر فما ذاك ؟ فأنا له جار . قال : فرأيت الناس تصدّعوا عنه

فقلت : من هذا ؟ قالوا : العاص بن وائل .

وروى البخاري عن سعيد بن زيد أنه قال

لو رأيتني موثقي عمر على الإسلام أنا وأخته وما أسلم .

وروى ابن الجوزي – بإسناده – إلى أنس بن مالك قال

خرج عمر متقلدا بسيفه - أو قال بالسيف - فلقيه رجل من بني زهرة ، فقال

إلى أين تعمد يا عمر ؟ قال : أريد أن أقتل محمدا . قال

وكيف تأمن في بني هاشم وبني زهرة ، وقد قتلت محمدا ؟ قال :

فقال عمر : ما أراك إلا قد صبوت وتركت دينك الذي أنت عليه . قال :

أفلا أدلك على العجب يا عمر ؟ إن ختنك وأختك قد صبوا

وتركا دينك الذي أنت عليه . قال : فمشى عمر ذامرا حتى أتاهما

وعندهما رجل من المهاجرين يُقال له : خبّاب . قال :

فلما سمع خباب حسّ عمر توارى في البيت ، فدخل ، فقال :

ما هذه الهينمة التي سمعتها عندكم ؟ وكانوا يقرأون (طه) ، فقالا :

ما عدا حديا تحدثناه بيننا . قال : فلعلكما قد صبوتما ؟ قال : فقال له ختنه :

أرأيت يا عمر إن كان الحق في غير دينك ؟ قال : فوثب عمر على ختنه فوطئه

وطئا شديدا ، فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها بيده نفحة فدمى وجهها ،

فقالت - وهي غضبى - : يا عمر إن كان الحق في غير دينك ؟

اشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله فلما يئس عمر قال :

أعطوني هذا الكتاب الذي عندكم فأقرأه . قال : وكان عمر يقرأ الكُتُب

فقالت أخته : إنك رجس ، ولا يمسه إلا المطهرون ، فَقُم فاغتسل وتوضأ

قال : فقام عمر فتوضأ ثم أخذ الكتاب فقرأ : ( طه ) حتى انتهى إلى قوله :

( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) قال :

فقال عمر : دلوني على محمد ، فلما سمع خباب قول عمر ،

خرج من البيت فقال : أبشر يا عمر ! فإني أرجو أن تكون دعوة

رسول الله صلى الله عليه وسلم لك ليلة الخميس : اللهم أعز الإسلام

بعمر بن الخطاب أو بعمرو بن هشام قال : ورسول الله صلى الله عليه وسلم

في الدار التي في أصل الصفا ، فانطلق عمر حتى أتى الدار قال :

وعلى باب الدار حمزة وطلحة وأُناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

فلما رأى حمزة وَجِل القوم من عمر قال حمزة : نعم فهذا عمر ، فإن يُرد الله بعمر خيرا

يُسلِم ويتبع النبي صلى الله عليه وسلم ، وإن يُرد غير ذلك يَكن قتله علينا هينا

قال : والنبي صلى الله عليه وسلم داخل يُوحى إليه . قال : فخرج رسول الله صلى الله

عليه وسلم حتى أتى عمر ، فأخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف ، فقال :

ما أنت منتهياً يا عمر حتى يُنْزِل الله بك من الخزي والنكال ما أنزل بالوليد بن المغيرة

اللهم هذا عمر بن الخطاب ، اللهم أعزّ الإسلام بعمر بن الخطاب قال : فقال عمر :

أشهد أنك رسول الله . فأسْلَمَ

وعند الترمذي عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

اللهم أعزّ الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك : بأبي جهل ، أو بعمر بن الخطاب

قال : وكان أحبّهما إليه عمر . وصححه الألباني ..


يتبع ..






 توقيع : حروف من نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69