بسم الله الرحمن الرحيم ,
والسلام عليكُم ورحمة الله وبركاته ,
وأسعد الله أوقاتكم جميعاً - ها هُنا بكُل خير ,
الحمدُ لله حمد الشاكرين , أشكره كما أحمده , وله الحمد أولا ً وبعد أول , وهو الأول فليس قبله شيء ، وأخرا ً وهو الأخر , وهو حي لا يموت ، وإن مات الخلق جميعا ً فهو الباقي ، والباقي هو المُحيي المميت , وهو الحي الذي لا يموت ، وهو مُدبر الأمور عاليها وما دون عاليها , وهو العلي القدير ,
سُبحانه وجل سُلطانه ، لا إله إلا هو ولا معبود بحق إلا هو سُبحانه , وهو الواحد الأحد الماجد الفرد الصمد , وهو على كل شيء قدير ،
أما بعد - أُسرة مُنتديات الشاعر القدير : محمد بن فطيس المري ,
ها أنا اليوم إنظم إلى هذا المُلتقى العامر برجال الفكر والكلمة - إلتمس الفائدة مِن قناديل الفكر ومشاعل التميُز ,
أتيت بدعوة كريمة من أخٍ كريم وعزيز - فله مني جزيل الشُكر على إتاحة هذه الفُرصة - فُرصة اللقاء بهذه الكوكبة الفريدة مِن إخواننا القائمين على هذا المُلتقى وضيوفهم الأكارم ,
فله مني جزيل الشُكر ووافر الإحترام والتقدير على هذه الدعوة ,
لقد شاركتُ في هذا المُنتدى وقرأت في مواضيعه وأقسامه ، وهو مُنتدى مُتُميز بإذن الله , وذلك بمن فيه مِن الإداريين والمُشرفين والأعضاء الكرام ,
أحببُت بأن أُشارككم وأن أتعلم منكُم ,
أخوكم في الله : (( حسن الفهمي )) ,
هذا ما أردتُ بأن أُشير إليه - مِن خلال ما قُمت بكتابته - وأخر كلامي يا صلاتي على النبي ,